بإجماع مستجوبي "ّأنفاس بريس": "عرس زمان كان ساهل وكيدوم، أما اليوم بالتريتور وأخرتها محاكم"
"عرس زمان كان كيكون غير فالسطاح وفيه البركة. أما دابا را القاعة والتريتور وسويرتي يصدق داك الزواج ولا ما يصدقش". هذا ما عبرت عنه الحاجة مينة التي اشتغلت 36 سنة طباخة في مختلف المناسبات إن كانت أفراحا أو مآتم. مذكرة بأن الأعراس التي حضرتها بأسطح المنازل كانت كلها تمر في أجواء احتفالية رائعة، تجمع أقارب العروسين وبعض ساكنة الحي "ناس كيدخلو بلا عراضة". وغالبا ما يكون السطح في غير ملكية أصحاب الحفل، تضيف الحاجة مينة، على اعتبار أن السطح ...