رئيس الجهة والعمدة ووالي البيضاء: ها العار عطيونا التيساع، راه ريحتكم عطات!
أصبح البيضاويون لا يفتخرون بالانتماء إلى مدينة الدار البيضاء، هل تعلمون السبب؟ أصبح البيضاويون لا يتمنون الاستيقاظ من النوم، حتى لا يصبحون على "الكوابيس" الحقيقية وليست كوابيس "النوم"، هل تدركون السبب؟ مدينة مليونية في حجم الدار البيضاء، هي الواجهة الاقتصادية للمملكة، ووعاؤها الضريبي، و"حصّالة" المغرب المالية، يصبح قاطنوها يعيشون تحت رحمة "الشلاهبية" ومنعدمي الضمير، تحت رحمة وصاية والي "الخراب"، وعمدة "الفشل"، ومنتخبي "الانتهازية". اليوم يستفيق البيضاويون على جحيم الاختناق ...