مجلس جهة البيضاء في قفص الاتهام.. الباكوري يخدم أجندة انتخابية
لم تسلم التجربة الحالية لمجلس جهة الدار البيضاء سطات من العديد من الإنتقادات،بل ذهب البعض إلى تحميل المجلس الحالي مسؤولية الفشل في تدبير شؤون العديد من القطاعات. وارتكزت الإنتقادات الموجهة للمجلس الحالي إلى عدم التعامل مع كل مناطق الجهة بمنطق تكافؤ الفرص وخدمة الخصاص اعتمادا على إحصائيات دقيقة ومتطلبات الساكنة. لكن تأكد وبالأرقام،أن ممثلي الجهة دافعوا عن مناطقهم وحققوا لها مكتسبات هامة، شملت قطاعات التعليم والنقل والمسالك الطرقية وسيارات الإسعاف والدعم الثقافي ...