محمد شوكي، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار قال محمد شوكي، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، إن الحزب يسير بثبات على الطريق الصحيح، مؤكدًا أن لا أحد قادر على زحزحته عن مساره السياسي، فيما هناك من يعاني من "فوبيا" تجاه التجمع الوطني للأحرار، في إشارة إلى تخوف بعض الأطراف السياسية من تأثير الحزب المتنامي على الساحة السياسية.
جاء ذلك خلال لقاء حزب التجمع الوطني للأحرار يوم الأحد 30 نونبر 2025 بجماعة تيسة بجهة فاس مكناس خلال المحطة التاسعة من الجولة الوطنية "مسار الإنجازات".
وأفاد المتحدث ذاته أن جميع مناضلي الحزب بالجهة يشتغلون جميعا بروح من العزيمة، والجدية من أجل تنزيل توجيهات الملك محمد السادس، وتحقيق طموحات المواطنين في الكرامة، والعدالة الاجتماعية، مشددا على أنه مقابل الحملات التي تتناسل مع كل نجاح يحققه فإن أخنوش يظل حريصا على ديمومة الحيوية التنظيمية للحزب غير مبال بالمكائد، والدسائس والحروب التي لا تنتهي، مؤكدا أن الحزب أقوى بكثير مما يتوهمه خصومه، بالفعل والإنجاز الواقعي الملموس وليس بالوعود المؤجلة.
وشدد المسؤول الحزبي على أن حزب الأحرار لا يخشى المحاسبة لأنه يجوب مدن المغرب وقراه بحصيلته، منددا بالحملات الرخيصة التي تروم إثناء الأحرار عن مواصلة مشروعهم الواضح والشفاف، لافتا إلى أن الحزب لن يتوقف بسبب بقربه من المغاربة، فيما يتحمل رئيس الحزب عددا من الضربات طيلة أربع سنوات في حملات تصنع بغرف مظلمة.
وأكد المتحدث ذاته أن المغاربة لا يشترون الأوهام، وأن الإنجازات تقاس بحجم تأثيرها في الحياة اليومية للمواطنين، مشيرا إلى أن المغاربة يؤمنون بالدولة الاجتماعية التي تضع المواطن على رأس أولوياتها في الصحة والتعليم والسكن والأجور والإمكانات الموفرة للجماعات الترابية والسياحة والفلاحة ودعم المقاولات.
محمد شوكي وفي حديثه عن خصوم الحزب قال أنه بالرغم من كل هذه الإنجازات، هناك من يصم أذنيه، ويغلق عينيه ليشيع بأن هذه الحكومة تشتغل ضد المغاربة، بينما هم دبروا الشأن العام طيلة 10 سنوات ولم يقوموا بشيء سوى استغلال الأرامل، معتبرا أن الوقاحة السياسية لهؤلاء تجاوزت مداها حيث صارت عبارة تضارب المصالح الشماعة التي يرفعها هؤلاء في حملات تضليلهم.
جاء ذلك خلال لقاء حزب التجمع الوطني للأحرار يوم الأحد 30 نونبر 2025 بجماعة تيسة بجهة فاس مكناس خلال المحطة التاسعة من الجولة الوطنية "مسار الإنجازات".
وأفاد المتحدث ذاته أن جميع مناضلي الحزب بالجهة يشتغلون جميعا بروح من العزيمة، والجدية من أجل تنزيل توجيهات الملك محمد السادس، وتحقيق طموحات المواطنين في الكرامة، والعدالة الاجتماعية، مشددا على أنه مقابل الحملات التي تتناسل مع كل نجاح يحققه فإن أخنوش يظل حريصا على ديمومة الحيوية التنظيمية للحزب غير مبال بالمكائد، والدسائس والحروب التي لا تنتهي، مؤكدا أن الحزب أقوى بكثير مما يتوهمه خصومه، بالفعل والإنجاز الواقعي الملموس وليس بالوعود المؤجلة.
وشدد المسؤول الحزبي على أن حزب الأحرار لا يخشى المحاسبة لأنه يجوب مدن المغرب وقراه بحصيلته، منددا بالحملات الرخيصة التي تروم إثناء الأحرار عن مواصلة مشروعهم الواضح والشفاف، لافتا إلى أن الحزب لن يتوقف بسبب بقربه من المغاربة، فيما يتحمل رئيس الحزب عددا من الضربات طيلة أربع سنوات في حملات تصنع بغرف مظلمة.
وأكد المتحدث ذاته أن المغاربة لا يشترون الأوهام، وأن الإنجازات تقاس بحجم تأثيرها في الحياة اليومية للمواطنين، مشيرا إلى أن المغاربة يؤمنون بالدولة الاجتماعية التي تضع المواطن على رأس أولوياتها في الصحة والتعليم والسكن والأجور والإمكانات الموفرة للجماعات الترابية والسياحة والفلاحة ودعم المقاولات.
محمد شوكي وفي حديثه عن خصوم الحزب قال أنه بالرغم من كل هذه الإنجازات، هناك من يصم أذنيه، ويغلق عينيه ليشيع بأن هذه الحكومة تشتغل ضد المغاربة، بينما هم دبروا الشأن العام طيلة 10 سنوات ولم يقوموا بشيء سوى استغلال الأرامل، معتبرا أن الوقاحة السياسية لهؤلاء تجاوزت مداها حيث صارت عبارة تضارب المصالح الشماعة التي يرفعها هؤلاء في حملات تضليلهم.
