قتل 50 شخصا على الأقل خلال 24 ساعة جراء فيضانات مفاجئة أو انزلاقات أتربة ناجمة عن أمطار غزيرة في شمال باكستان حسبما أعلنت هيئات إدارة الكوارث يوم الجمعة 15 غشت 2025.
وسجلت غالبية الوفيات في ولاية خيبر بختونخوا الجبلية حيث قضى 43 شخصا بحسب هيئة إدارة الكوارث في الولاية.
وقتل سبعة أشخاص في الشطر الذي تديره باكستان من كشمير وفق هيئة إدارة الكوارث في الإقليم.
وجرفت الامطار العديد من المنازل في منطقة باجور (شمال غرب) ما أدى إلى مقتل 18 شخصا وتشريد عدد آخر، حسبما أفادت هيئة إدارة الكوارث في الولاية. وأصدرت دائرة الأرصاد الجوية تحذيرا من تساقط أمطار غزيرة على المناطق الشمالية الغربية، وحضت المواطنين على تجنب "التواجد غير الضروري في مناطق معرضة للخطر".
وتحمل الأمطار الموسمية إلى جنوب آسيا نحو 70 إلى 80 في المئة من أمطارها، وهو أمر حيوي للزراعة والأمن الغذائي، لكنها تجلب أيضا الاضرار.
وأدت الأمطار الغزيرة التي تضرب باكستان منذ بداية فترة الأمطار الموسمية الصيفية والتي وصفتها السلطات بأنها "غير عادية"، إلى مقتل أكثر من 320 شخصا نصفهم تقريبا من الأطفال. وكانت معظم الوفيات ناجمة عن انهيار منازل وفيضانات مفاجئة وصعقات كهربائية.
وتبدأ فترة الأمطار الموسمية عادة في يونيو وتستمر حتى نهاية شتنبر لكن العلماء يقولون إن تغير المناخ جعل الظواهر الجوية حول العالم أكثر قسوة وتواترا. في عام 2022 اجتاحت فيضانات في موسم الأمطار ثلث مساحة البلاد وأودت بحياة 1700 شخص.
وباكستان إحدى أكثر دول العالم عرضة لتداعيات تغير المناخ.
وفي الجزء الخاضع للإدارة الهندية من كشمير انتشل رجال الإنقاذ جثثا من بين الأوحال والأنقاض الجمعة بعد أن أودى فيضان مميت جديد اجتاح قرية في جبال الهيمالايا بـ60 شخصا على الأقل وجرف العشرات.
وسجلت غالبية الوفيات في ولاية خيبر بختونخوا الجبلية حيث قضى 43 شخصا بحسب هيئة إدارة الكوارث في الولاية.
وقتل سبعة أشخاص في الشطر الذي تديره باكستان من كشمير وفق هيئة إدارة الكوارث في الإقليم.
وجرفت الامطار العديد من المنازل في منطقة باجور (شمال غرب) ما أدى إلى مقتل 18 شخصا وتشريد عدد آخر، حسبما أفادت هيئة إدارة الكوارث في الولاية. وأصدرت دائرة الأرصاد الجوية تحذيرا من تساقط أمطار غزيرة على المناطق الشمالية الغربية، وحضت المواطنين على تجنب "التواجد غير الضروري في مناطق معرضة للخطر".
وتحمل الأمطار الموسمية إلى جنوب آسيا نحو 70 إلى 80 في المئة من أمطارها، وهو أمر حيوي للزراعة والأمن الغذائي، لكنها تجلب أيضا الاضرار.
وأدت الأمطار الغزيرة التي تضرب باكستان منذ بداية فترة الأمطار الموسمية الصيفية والتي وصفتها السلطات بأنها "غير عادية"، إلى مقتل أكثر من 320 شخصا نصفهم تقريبا من الأطفال. وكانت معظم الوفيات ناجمة عن انهيار منازل وفيضانات مفاجئة وصعقات كهربائية.
وتبدأ فترة الأمطار الموسمية عادة في يونيو وتستمر حتى نهاية شتنبر لكن العلماء يقولون إن تغير المناخ جعل الظواهر الجوية حول العالم أكثر قسوة وتواترا. في عام 2022 اجتاحت فيضانات في موسم الأمطار ثلث مساحة البلاد وأودت بحياة 1700 شخص.
وباكستان إحدى أكثر دول العالم عرضة لتداعيات تغير المناخ.
وفي الجزء الخاضع للإدارة الهندية من كشمير انتشل رجال الإنقاذ جثثا من بين الأوحال والأنقاض الجمعة بعد أن أودى فيضان مميت جديد اجتاح قرية في جبال الهيمالايا بـ60 شخصا على الأقل وجرف العشرات.
