هذا الفنان المبدع والموهوب سليل عائلة أبدعت في فن المديح والسماع.
لو كان في مدينة غير شفشاون، لحصد شهرة واسعة.
فنان متميز بصوته الرخيم وترتيله للأمداح النبوية،
ويُعدّ حاليًا من أبرز الأسماء في فن المديح والسماع والغناء الصوفي.
لو كان في مدينة غير شفشاون، لحصد شهرة واسعة.
فنان متميز بصوته الرخيم وترتيله للأمداح النبوية،
ويُعدّ حاليًا من أبرز الأسماء في فن المديح والسماع والغناء الصوفي.
للأسف الشديد، مواهب كثيرة في شفشاون لا تجد سبيلاً لفرض حضورها إلا بالهجرة منها،
فرغم أن شفشاون مدينة ولّادة للمبدعين من أعماق جبالها،
إلا أنها تفتقر إلى مؤسسات ثقافية أو غيرها لدعم الفنان بما يليق به من وسائل للإنتاج والإبداع.
فالفنان بحاجة إلى دخل قارٍ يضمن له مستقبله، بدلاً من الفتات والدعم الموسمي أو الدعوات المجانية للمشاركة في التظاهرات.
فرغم أن شفشاون مدينة ولّادة للمبدعين من أعماق جبالها،
إلا أنها تفتقر إلى مؤسسات ثقافية أو غيرها لدعم الفنان بما يليق به من وسائل للإنتاج والإبداع.
فالفنان بحاجة إلى دخل قارٍ يضمن له مستقبله، بدلاً من الفتات والدعم الموسمي أو الدعوات المجانية للمشاركة في التظاهرات.
لو قُدّر للفنان الموهوب "عمر بن علو" أن يهاجر إلى العاصمة الرباط، أو إلى إحدى الدول العربية الحاضنة للنجوم،
لَسطع نجمه في مجال الغناء الصوفي والروحي،
فهو شاب موهوب، سعى إلى تطوير أدائه بالمعرفة، والإنصات، والإصغاء لمختلف أنماط الغناء الصوفي لحناً وأداءً.
لَسطع نجمه في مجال الغناء الصوفي والروحي،
فهو شاب موهوب، سعى إلى تطوير أدائه بالمعرفة، والإنصات، والإصغاء لمختلف أنماط الغناء الصوفي لحناً وأداءً.
فمن يأخذ بيده نحو طريق النجاح؟
ومن يساعده على تأسيس فرقة عربية للغناء الصوفي، تتغنّى بقصائد شعراء التصوف،
وتتسم بالتمكّن من اللحن والأداء؟
ومن يساعده على تأسيس فرقة عربية للغناء الصوفي، تتغنّى بقصائد شعراء التصوف،
وتتسم بالتمكّن من اللحن والأداء؟