قالت فدوى الرجواني عضوة المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أن الديبلوماسية الحزبية حققت انتصارا كبيرا بمراكش عبر استضافة المنتدى الدولي للبرلمانيين الشباب الاشتراكيين..
وأضافت عضوة لجنة العلاقات الخارجية بحزب "الوردة"، أن الانتصار تجلى في البيان الختامي الذي تضمنه المنتدى، والذي شارك فيه برلمانيون اشتراكيون واشتراكيون ديموقراطيون من أمريكا اللاتينية والكاريبي وإفريقيا وآسيا وأوروبا ومنطقة المينا، يتضمن دعمهم الصريح والقوي لمبادرة الأطلسي بقيادة الملك محمد السادس ولمقترح الحكم الذاتي كحل جدي وواقعي للنزاع في الصحراء، وذلك في فقرة خصصت لهذا الموضوع وجاءت بالصيغة التالية: "وعبر المنتدى عن دعمه القوي لـ"مبادرة المغرب الأطلسية"، التي يقودها الملك محمد السادس، والرامية إلى جعل المحيط الأطلسي فضاء للتعاون بين دول المنطقة الإفريقية، خاصة من خلال تمكين دول الساحل من الولوج إليه. كما أكد المشاركون دعمهم الكامل لمبادرة الحكم الذاتي المغربية، باعتبارها الحل الواقعي والجاد وذو المصداقية للنزاع الإقليمي حول الصحراء، في إطار سيادة المملكة المغربية ووحدتها الترابية".
تجدر الإشارة أن هذه الدورة هي الثالثة للمنتدى بعد دورة التأسيس بمراكش ودورة ثانية بالعاصمة الكولومبية بوكوتا..
وسيرت فدوى الرجواني الجلسة الافتتاحية للمنتدى، وكذا ندوة مخصصة للهجرة والجريمة المنظمة: واقع عابر للحدود.. حيث تبادل البرلمانيون الشباب رؤى معمقة حول تداخل قضايا الهجرة، حقوق الإنسان، وشبكات الجريمة المنظمة العابرة للقارات، ساد فيها نقاش عالي المستوى يربط بين الأمن، والكرامة، والتعاون العالمي..
وأضافت عضوة لجنة العلاقات الخارجية بحزب "الوردة"، أن الانتصار تجلى في البيان الختامي الذي تضمنه المنتدى، والذي شارك فيه برلمانيون اشتراكيون واشتراكيون ديموقراطيون من أمريكا اللاتينية والكاريبي وإفريقيا وآسيا وأوروبا ومنطقة المينا، يتضمن دعمهم الصريح والقوي لمبادرة الأطلسي بقيادة الملك محمد السادس ولمقترح الحكم الذاتي كحل جدي وواقعي للنزاع في الصحراء، وذلك في فقرة خصصت لهذا الموضوع وجاءت بالصيغة التالية: "وعبر المنتدى عن دعمه القوي لـ"مبادرة المغرب الأطلسية"، التي يقودها الملك محمد السادس، والرامية إلى جعل المحيط الأطلسي فضاء للتعاون بين دول المنطقة الإفريقية، خاصة من خلال تمكين دول الساحل من الولوج إليه. كما أكد المشاركون دعمهم الكامل لمبادرة الحكم الذاتي المغربية، باعتبارها الحل الواقعي والجاد وذو المصداقية للنزاع الإقليمي حول الصحراء، في إطار سيادة المملكة المغربية ووحدتها الترابية".
تجدر الإشارة أن هذه الدورة هي الثالثة للمنتدى بعد دورة التأسيس بمراكش ودورة ثانية بالعاصمة الكولومبية بوكوتا..
وسيرت فدوى الرجواني الجلسة الافتتاحية للمنتدى، وكذا ندوة مخصصة للهجرة والجريمة المنظمة: واقع عابر للحدود.. حيث تبادل البرلمانيون الشباب رؤى معمقة حول تداخل قضايا الهجرة، حقوق الإنسان، وشبكات الجريمة المنظمة العابرة للقارات، ساد فيها نقاش عالي المستوى يربط بين الأمن، والكرامة، والتعاون العالمي..