بعد الضجة التي أثيرت حول زراعة النخيل في عدد من شوارع البيضاء وعلى رأسها شارع إدريس الحارثي بمقاطعة اسباتة، أكد مصدر ل "أنفاس بريس "أن مجلس جماعة البيضاء رضخ لاحتجاجات بعض الجمعيات الرافضة لسياسة غرس النخيل، حيث تقرر عودة غرس الأشجار.
وقال مصطفى منضور، عضو مجلس مدينة البيضاء، بأن هذا الأخير استجاب لطلب المجتمع المدني والسياسي المتعلق بضرورة غرس الأشجار التي توفر خدمات إيكولوجية كامتصاص ثاني أوكسيد الكاربون والتخفيف من درجات الحرارة".
وأضاف المتحدث ذاته، أنه تم التنسيق مع المقاطعات لتحديد الشوارع و الأزقة والأحياء التي ستشملها عملية التشجير.
وكانت العديد من الأصوات عبرت عن غضبها من سياسة زرع النخيل في شوارع البيضاء، مؤكدة أن دور النخيل في محاربة التلوث ضئيلة جدا مقارنة مع الأشجار.
وقال مصطفى منضور، عضو مجلس مدينة البيضاء، بأن هذا الأخير استجاب لطلب المجتمع المدني والسياسي المتعلق بضرورة غرس الأشجار التي توفر خدمات إيكولوجية كامتصاص ثاني أوكسيد الكاربون والتخفيف من درجات الحرارة".
وأضاف المتحدث ذاته، أنه تم التنسيق مع المقاطعات لتحديد الشوارع و الأزقة والأحياء التي ستشملها عملية التشجير.
وكانت العديد من الأصوات عبرت عن غضبها من سياسة زرع النخيل في شوارع البيضاء، مؤكدة أن دور النخيل في محاربة التلوث ضئيلة جدا مقارنة مع الأشجار.