الباحث أجغوغ يشرح الأسباب التي أدت إلى التقهقر السياسي للحركة الأمازيغية في السنوات الأخيرة
إذا قمنا بمقارنة سياسية بسيطة بين القوة السياسية للحركة الأمازيغية بالمغرب أيام محاصرتها بجميع الأشكال والطرق زمن الملك الراحل الحسن الثاني ومرشده الناهي والآمر إدريس البصري، ومرحلة الانفتاح الرسمي والحزبي على الأمازيغية واتفاق جميع الأطراف السياسية على ضرورة خدمة الأمازيغية لغة وثقافة، وبشكل آخر زمن منع الجمعيات الأمازيغية من وصولات الإيداع، مع زمن ترسيم الأمازيغية، نجد أن القوة السياسية للحركة الأمازيغية في زمن دسترتها أقل شأنا بشكل كبير مع زمن القمع السياسي المباشر الذي كانت تعيشه أيام الثمانينات والتسعينات.. هكذا ...