السفيرة الرويسي تقحم الثقافة المغربية بمنهج دبلوماسي في مدرسة دنماركية
لأن المهمة واحدة، وطرق تدبيرها متعددة، لم تترد سفيرة المغرب بالدنمارك خديجة الرويسي في اقتناص جزء من وقتها الخاص لتلبية دعوة إحدى المؤسسات، وحضور حفل ارتأى منظموه تسميته بـ "حفل الضيعة الخضراء" استلهاما من موقع المدرسة الذي كان سابقا عبارة عن مروج. وعلى وقع فقرات هذا الحدث الذي استدعي له أيضا كل من آباء وأولياء المتمدرسين إلى جانب قدماء تلاميذ المؤسسة والعديد من الشخصيات ذات الصلة بالمجال التعليمي، أقيمت مجموعة من الأروقة أشرف عليها التلاميذ عبر تقديم عروض مسلية، ...