محمد بوازرو: أما للحقيقة أن تنجلي بعد ياسيدي الوزير؟
لماذا يلتزم مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان السكوت وعدم الرد والتعليق حتى الآن على موضوع مستخدمة بمكتبه؟ وما الذي دفعه إلى نهج سياسة "دير الميم ترتاح"؟ وهل لصمته علاقة بتوجيه حزبي؟ وهل سيقدم الرميد فعلا استقالته من الحكومة؟... أسئلة وغيرها ستظل مجرد محارة فارغة ما لم تصاحبها توضيحات من السيد الوزير نفسه. وأذا كان السكوت حكمة عند الفلاسفة، فكيف سيكون عند السيد الوزير الذي لم يسجل عليه في يوم ما، عدم الإدلاء بأي تصريح، أو أن يتوارى ...