مصطفى ملكو: ما أحوجنا لمؤسساتنا بحثيّة... نريدها كأداة عَمل وإِعمال
ما أحوج اليوم حقلنا السياسي إلى نفض الغبار عن مفاهيم ومصطلحات أصبحت متجاوزة و ما تلبث متداولة دون تبيئة ولا تحيين. ما أحوجنا اليوم كذالك إلى دراسات ميدانية وبحوث رصينة تسلّط الضوء على الواقع المعيش للمغاربة الذي تُهَوِّن من وطأته السلطات الحكومية كما تسلط الضوء على الأرقام والإحصاءات التي تبشّرنا بها الحكومة وهي بعيدة كل البعد عن واقع أزمة حالة ماليتنا العامة المتفاقمة بمعاييرالعجوزات بالجملة للموازنة العامة، بالميزان التجاري، بميزان المدفوعات، بالإستثمار العمومي و ...