أحمد بومعيز: في شأن "مؤسسة التفتح الفني والأدبي الحسنية 2..الصويرة" ..
..ما كنت أود أن أدلو بدلوي في الموضوع راهنا،حتى آخد مسافة الحياد أو شبهه..لكن الأحداث تسارعت وحاصرتني..وصار الملف قضية رأي عام ...والمعطيات شحيحة،والظرفية حساسة ،والتداعيات محتملة ومنتظرة.. والآن،والأسئلة مفتوحة على المحتمل وعلى الغائب والراهن ،ومفتوحة على المدينة،ومفتوحة على نخبها،وعلى المسؤولين.. والأسئلة المباشرة تواجهنا قسرا وإن لم نتوفر على الكثير من عناصر الإجابة ،ونعرف أيضا وبالضرورة حدود وتماسات الأسرار المهنية، ونحترمها جدا ،ونحترم كل شروط التراتبية وفق القانون والمسؤولية.. ..لكن الأسئلة أكبر حولنا لتصير أكبر منا ...