الوزير بوليف يضيع على قافلة السلامة الطرقية الوقوف أمام قنطرة وادي ماسة
"للوادي ذاكرة لا تنسى، وما وقع في خريف السنة الماضية من فيضانات ليس استثناء بل هو بمثابة رجوع المياه إلى مجاريها.. وهو رجوع جرفت معه السيول كل ما صادفته في طريقها من منشآت تمت بدون استئذان من الوادي الساكت منذ قرن".. هكذا تكلم ابن البلد المشارك معنا في قافلة السلامة الطرقية، ونحن نستعد لرحلة وصفت بالميدانية، لأنها حسب البرنامج الموزع علينا ستقف بنا على قنطرة وادي ماسة الشهيرة، التي كانت أولى ضحايا غضبة الوادي الواقعة على الطريق الرئيسية رقم 1 ...