المغربي ياسر بنصالح يروي لحظات الرعب التي عاشها يوم 13 نونبر في باريس
"الارهابي لم يفرق بين أحد وآخر ،كل الاشخاص الذين تواجدوا بشرفة مقهى باتاكلان كانوا مستهدفين". بهذه الكلمات لخص الشاب المغربي ياسر بنصالح ، الذي أصيب بجروح في اعتداءات باريس،أجواء الرعب التي عاشها مساء يوم الثالث عشرمن نونبر. يشار الى أن هذا الشاب المغربي وهو طبيب عيون، كان في زيارة سياحية من خمسة أيام لباريس ،أصيب برصاصة في ساقه خلال عملية اطلاق النار التي استهدفت مقهى باتكلان. وقال ياسر بنصالح "كنت سأغادر باريس السبت الماضي من اجل الالتحاق بزوجتي ...