موحى أولمكي ليس داعية للسياحة.. بل انعكاس للنموذج التربوي الأمازيغي
لقد أخطأ من رأى في سلوك موحى أولمكي إشهارا للسياحة بالمغرب.. أولا إسم موحى عند الأمازيغ ليس فيه أدني خلفية قدحية أو تصغير من شأنه التنقيص من شخصية حامله، أو السخرية من المناداة عليه باسم منقوص من جهة المرجعية اللغوية العربية... وحتى لا ننجرف أكثر مع اشتقاقات وأصول الأسماء العربية الممزغة، أكتفي بالقول التالي: أن الأمازيغ المسلمون حاولوا دوما تحوير إسم النبي العربي "ص" عندما يريدون وضع أسماء لأبنائهم، وذلك باعتبار المكانة الكبيرة التي يحظى بها النبي في قلوبهم، ...