الدكتور سعيد عفيف قال الدكتور سعيد عفيف عضو اللجنة العلمية للتلقيح، ورئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية إن جميع الاختبارات الخاصة بالتلقيح ضد فيروس كوفيد 19 قد مرت بالمغرب في ظروف جيدة، مؤكدا أن التلقيح سيكون فعالا رغم بعض الانعكاسات الطفيفة على الجسم.
وأضاف الدكتور عفيف عندما حل ضيفا على نشرة الأخبار بالقناة الأولى مساء يوم الجمعة 20 نونبر 2020 أن الاختبارات تمت على 600 متطوع، وجميع النتائج مطمئنة وتحمل جرعة الأمل التي ينتظرها المغاربة في ظل ارتفاع نسب الإصابة بالفيروس والزيادة في نسب الوفيات، معتبرا أن المغرب من بين الدول الأولى في العالم التي ستستفيد من التلقيح بفضل المتابعة الملكية الدقيقة لملف كوفيد منذ بدايته.
وأوضح الدكتور سعيد عفيف أن الفئات المستهدفة التي ستعطى لها الأسبقية بخصوص التلقيح هم مهنيي الصحة والأمن والتعليم والأشخاص المسنون والمصابون بالأمراض المزمنة،علما أن 80% من المغاربة الذين تفوق أعمارهم 18 سنة سيستفيدون من التلقيح.
ودعا الدكتور عفيف المواطنين المغاربة إلى المزيد من التعبئة والحذر ضد تفشي الوباء، وذلك باحترام الإجراءات الاحترازية التي أصبحت معروفة لدى الجميع.
وختم الدكتور عفيف لقاءه مع القناة الأولى أن عدة دول ومنها الصين بدأت فعلا في تلقيح مواطنيها، مشيرا إلى النتائج الإيجابية التي تحققت وبدأت في الحد من تداعيات الأزمة الاقتصادية و الاجتماعية.
وأضاف الدكتور عفيف عندما حل ضيفا على نشرة الأخبار بالقناة الأولى مساء يوم الجمعة 20 نونبر 2020 أن الاختبارات تمت على 600 متطوع، وجميع النتائج مطمئنة وتحمل جرعة الأمل التي ينتظرها المغاربة في ظل ارتفاع نسب الإصابة بالفيروس والزيادة في نسب الوفيات، معتبرا أن المغرب من بين الدول الأولى في العالم التي ستستفيد من التلقيح بفضل المتابعة الملكية الدقيقة لملف كوفيد منذ بدايته.
وأوضح الدكتور سعيد عفيف أن الفئات المستهدفة التي ستعطى لها الأسبقية بخصوص التلقيح هم مهنيي الصحة والأمن والتعليم والأشخاص المسنون والمصابون بالأمراض المزمنة،علما أن 80% من المغاربة الذين تفوق أعمارهم 18 سنة سيستفيدون من التلقيح.
ودعا الدكتور عفيف المواطنين المغاربة إلى المزيد من التعبئة والحذر ضد تفشي الوباء، وذلك باحترام الإجراءات الاحترازية التي أصبحت معروفة لدى الجميع.
وختم الدكتور عفيف لقاءه مع القناة الأولى أن عدة دول ومنها الصين بدأت فعلا في تلقيح مواطنيها، مشيرا إلى النتائج الإيجابية التي تحققت وبدأت في الحد من تداعيات الأزمة الاقتصادية و الاجتماعية.
