عبد السلام بوطييب (يمينا) وميغيل أنخيل رودريغيس ماكاي(يسارا) رحب وزير خارجية البيرو السابق، ميغيل أنخيل رودريغيس ماكاي المعروف بمساندته الكبيرة للمغرب في قضية وحدته الترابية، الانضمام إلى اللجنة العلمية لمركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم، و الاشتغال فيها.
ومن مهام اللجنة العلمية للمركز، وفق قانونه الأساسي، القيام بالأبحاث والدراسات حول مواضيع اشتغال المركز، والترافع عن القضايا الحقوقية، والسياسية التي يطرحها، والمساهمة في اقتراح أسماء لنيل الجائزة الدولية التي يسلمها سنويا لكبار الحقوقيين، والديمقراطيين في العالم.
وفي اتصال أجرته "أنفاس بريس" مع عبد السلام بوطيب، رئيس مركز الذاكرة المشتركة، قال بأن "انضمام الوزير السابق والجامعي رودريغيز ماكاي، إلى اللجنة العلمية لمركزنا قيمة علمية، وسياسية، وحقوقية كبرى، فالرجل معروف بوضوح مواقفه، بل بشدة وضوحها، ومعروف كذلك بدعمه المطلق للقضايا العادلة في العالم، السياسية والحقوقية منها، وما موقفه من قضية وحدتنا الترابية إلا دليل على قولي هذا، نحن منفتحون على جميع الأكاديميين، والسياسيين والحقوقيين، من من يدعمون حقوق الإنسان، والبناء الديمقراطي، و الدفاع عن القضايا العادلة للشعوب"
ومن المنتظر ، غداة حفل تسليم الجائزة الدولية "ذاكرة من أجل الديمقراطية والسلم"، التي يسلمها سنويا مركز الذاكرة المشتركة من غجل الديمقراطية والسلم، توقيع اتفاقية الشراكة، والعمل بين مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية و السلم، والمعهد الدولي للقانون الدولي، والعلاقات الدولية -بيرو الذي يرأسه ميغيل أنخيل رودريغيس ماكاي، وزير خارجية البيرو السابق .
ومن مهام اللجنة العلمية للمركز، وفق قانونه الأساسي، القيام بالأبحاث والدراسات حول مواضيع اشتغال المركز، والترافع عن القضايا الحقوقية، والسياسية التي يطرحها، والمساهمة في اقتراح أسماء لنيل الجائزة الدولية التي يسلمها سنويا لكبار الحقوقيين، والديمقراطيين في العالم.
وفي اتصال أجرته "أنفاس بريس" مع عبد السلام بوطيب، رئيس مركز الذاكرة المشتركة، قال بأن "انضمام الوزير السابق والجامعي رودريغيز ماكاي، إلى اللجنة العلمية لمركزنا قيمة علمية، وسياسية، وحقوقية كبرى، فالرجل معروف بوضوح مواقفه، بل بشدة وضوحها، ومعروف كذلك بدعمه المطلق للقضايا العادلة في العالم، السياسية والحقوقية منها، وما موقفه من قضية وحدتنا الترابية إلا دليل على قولي هذا، نحن منفتحون على جميع الأكاديميين، والسياسيين والحقوقيين، من من يدعمون حقوق الإنسان، والبناء الديمقراطي، و الدفاع عن القضايا العادلة للشعوب"
ومن المنتظر ، غداة حفل تسليم الجائزة الدولية "ذاكرة من أجل الديمقراطية والسلم"، التي يسلمها سنويا مركز الذاكرة المشتركة من غجل الديمقراطية والسلم، توقيع اتفاقية الشراكة، والعمل بين مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية و السلم، والمعهد الدولي للقانون الدولي، والعلاقات الدولية -بيرو الذي يرأسه ميغيل أنخيل رودريغيس ماكاي، وزير خارجية البيرو السابق .
