.gif)
سمير شوقي وعبد الحق ماندوزا لم يمر الملتمس الذي تقدم به عبد الحق ماندوزا، رئيس ودادية المدربين المغاربة، مرور الكرام، ملتمس استغل فيه أجواء تجديد الثقة في فوزي لقجع لرئاسة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لولاية ثالثة، ليفجر قنبلة طلب العفو عن رؤساء الأندية الموقوفين بتهم الفساد والتلاعب في المباريات. ففي الوقت الذي مازلنا ننتظر فيه - يكتب سمير شوقي الناطق الرسمي السابق للرجاء الرياضي- أن تفتح النيابة العامة ملف الفساد الكروي (البيع والشراء) لترتيب الجزاءات الجنائية وإسقاط الفرق المتواطئة للأقسام السفلى، يطالب عبد الحق ماندوزا جامعة الكرة بالعفو عن هؤلاء الفاسدين الموقوفين".
وأضاف سمير شوقي قائلا: "أعتبر أن مناهضة هذا الطلب الغريب، يجب أن تكون اليوم هي أم المعارك بالنسبة للصحافة والإعلام لتحصين الرياضة التي ما هي إلا مرآة للمجتمع".
ماندوزا وهو يلقي هذه القنبلة في وجه لقجع، تناسى سنوات من الرصاص عاشتها كرة القدم في ظل منظومة من الفساد وازدواجية المهام والتواطؤات، ومع ذلك لم يحرك شيخ المدربين المغاربة ساكنا ولم يصدر بلاغا يقول فيه "إن هذا منكر".
وأضاف سمير شوقي قائلا: "أعتبر أن مناهضة هذا الطلب الغريب، يجب أن تكون اليوم هي أم المعارك بالنسبة للصحافة والإعلام لتحصين الرياضة التي ما هي إلا مرآة للمجتمع".
ماندوزا وهو يلقي هذه القنبلة في وجه لقجع، تناسى سنوات من الرصاص عاشتها كرة القدم في ظل منظومة من الفساد وازدواجية المهام والتواطؤات، ومع ذلك لم يحرك شيخ المدربين المغاربة ساكنا ولم يصدر بلاغا يقول فيه "إن هذا منكر".
