وأضاف سمير شوقي قائلا: "أعتبر أن مناهضة هذا الطلب الغريب، يجب أن تكون اليوم هي أم المعارك بالنسبة للصحافة والإعلام لتحصين الرياضة التي ما هي إلا مرآة للمجتمع".
ماندوزا وهو يلقي هذه القنبلة في وجه لقجع، تناسى سنوات من الرصاص عاشتها كرة القدم في ظل منظومة من الفساد وازدواجية المهام والتواطؤات، ومع ذلك لم يحرك شيخ المدربين المغاربة ساكنا ولم يصدر بلاغا يقول فيه "إن هذا منكر".