الداعية الأنصاري يحذر من القنابل الجنسية الموقوتة بحركة التوحيد والإصلاح
يقول المثل العربي "كل إناء بالذي به ينضح"... وإناء حركة الإصلاح والتوحيد أصبح يفيض بالفضائح الجنسية المدوية، وربما الفضيحة الجنسية لـ"الداعيتين" عمر بنحماد وخليلته فاطمة النجار هي الشجرة التي تخفي "غابة" من الجرائم اللاأخلاقية التي تناقض المبادئ والقيم وحرب "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" التي تشهرها ضد المجتمع. وهذا ما يفسر "صكوك الغفران" و"الفيزا" الشرعية التي منحها فقهاء "الدجل" لنازلة النكاح التي حاولوا "تكييفها" شرعيا لـ"تبويق" المغاربة، والبحث في "المساند" الفقهية عن "انزياح" نصي لنازلة "الزنا".منتهى الانتهازية والتجارة بالدين وبالنصوص ...