عبد الإله الجوهري: عام كورونا والبيليكي
لن ننسى هذه السنة المشؤومة والموشومة بالجائحة الناتجة عن كوفيد19، والموسومة بشعار "واش بغيتونا نخدمو بيليكي"، والبصاق المتطاير من فم اعوج ووجه اهوج من شدة الغضب. إنه عام كورونا والسيد الأزمي المسمى قيد حياته البيليكي. وهو السيد الذي كان وإخوته، لحظة رمي الشعب في جب الإسلام وشعارات نصرة وخدمة المسلمين، يعدنا بكونه سيتمسك بالعروة الوثقى، وعدم البحث عن منافع دنيوية زائلة زائفة، وأن تواجده في قبة البرلمان سيكون لوجه الله وحبيبه المصطفى، وبالتالي لا يريد ...