Monday 15 December 2025

كتاب الرأي

عزيز إدمين:ضحايا بوعشرين..قويات لا منتصرات

فتيات في مقتبل العمر، اخترن كسر جدار الصمت، وقررن هدم الطابوهات، فصرخن: نحن ضحايا اغتصاب، ضحايا ابتزاز "الجنس مقابل العمل". فتيات يشتركن جميعهن في علاقة شُغلية مع المتهم، وفي نفس "غرفة العمليات"، وهي محل الشغل، واجهن عقلية المجتمع الذكورية، التي تعتبر المرأة مدانة إلى أن تثبت براءتها (واش دّاها كَاع لتمّا؟!). إن القاعدة الجوهرية في قواعد ضمانات المحاكمة العادلة هي قرينة البراءة، والتي تم تأويلها بشكل منحرف لضرب حقوق الضحايا، فإن كان ...

مومر:المبعوث ألأممي هورست كوهلر و نقطة نظام قانونية حقوقية حول المفاوضات !

خَرَجَت عَلَيْنَا جبهة الأبارتايد العِرْقِي و التمييز العُنْصُرِي ...

عبد الحميد لبيلتة: على القضاء المغربي أن يبقى بعيدا عن التقييم الايديولوجي للدين

لابد، في البداية، من التضامن مع الأستاذ رشيد ...

مصطفى المتوكل الساحلي: العدالة الاجتماعية والمدخل للتنمية

إن سؤال التنمية الشاملة والبحث عن العدالة بكل ...

يونس مجاهد :وقاحة

يعتقد البعض أن المغرب لا ذاكرة له، لذلك ...

محمد بن الطاهر: بماذا يطالب أهل "جرادة"؟

بماذا يطالب أهل جرادة؟ أن نهتم بهم... لأن ...

حسن بيريش:كتيبة الغناء المبتذل تقود انقلابا ضد الذوق العام..!!

(1) من "بارد وسخون يا ...

نوفل البعمري: ملف بوعشرين و قرينة البراءة

لقد تحولت قاعدة قرينة البراءة إلى شعار وسلاح ...

جبريل العبيدي: قطر ترانزيت "الإخوان"

تنظيم الجماعة ليس طموحه قطر، بحجمها الجغرافي الضئيل ...

محمد الهيني :حجز مؤلف كتاب صحيح البخاري نهاية أسطورة إساءة للدين الإسلامي وللمواثيق الدولية

باطلاعي على الأمر القضائي الصادر عن رئيس المحكمة ...

سعيد جعفر: فلسفة حداثة أم مجرد تمرينات في الانتقال؟

أفكار أولية في تصريحات الحكومة حول عدم تجريم ...