عمر مروك: أصحاب التدین السیاسي من أمثال الريسوني یشكلون عبئا على المسار الدیمقراطي وتكريس دولة الحق والقانون
يأبى أحمد الريسوني، الرئيس الأسبق لحركة التوحيد والإصلاح وعضو مجلس أمناء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين إلا أن يخرج بتدوينة جديدة لنصرة طقوس الجنس والإغتصاب الحلال وكما فعل من قبل عندما هاجم أجهزة الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في قضية وفضيحة ومتابعة قياديين في حركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية أو الكوبل بنحماد والنجار بتهمة "الخيانة الزوجية والفساد، ووصفهما بـ "الأبرار" و"القياديين الكبيرين". يسير الشيخ الريسوني على نهجه في نصرة الأخ "ظالما كان أو مظلوما" ويعتبر ان قضية ...