أريري: والماس.. "المدينة التي يهرب فيها المش من دار العرس" !
هذه النقطة بالذات التي التقطت فيها الصورة زوال السبت 22 فبراير 2025، تمثل الضلع الثالث لميلاد مدينة والماس. ففي هذا الموقع توجد "عين لالة حيا"، وتحديدا المصنع الذي تعبئ فيه المياه المعدنية والماس. فبسبب هذا الموقع سيتم شن أشرس عدوان في عهد الاستعمار ضد قبائل "أيت أعمر"، إحدى أهم القبائل المنحدرة من سلالة قبائل "أيت أومالو" الذي نزحوا من واد أم الربيع وواد لعبيد للاستقرار بهضاب والماس، بحيث أهلكت جيوش فرنسا أبناء القبيلة وأبادت زرعها وأحرقت ماشيتها بسبب مقاومة ...