أعلن مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم عن تتويج عمر عزيمان، المستشار الملكي، بجائزته الدولية ‘’ذاكرة من أجل الديمقراطية والسلم ‘’ في دورتها الثامنة، اعترافًا بمساره الحقوقي والفكري والسياسي المتميز، وبإسهاماته الجوهرية المنسجمة مع فلسفة الجائزة وأهدافها الكونية، وبصفته أحد كبار مهندسي تجربة الإنصاف والمصالحة المغربية، التي شكّلت نموذجًا رائدًا في مسار العدالة الانتقالية وترسيخ قيم السلم والكرامة والعيش المشترك الانساني.
ووفق بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، فإن مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم، وهو يعلن عن تتويج الدكتور عمر عزيمان بالجائزة الدولية، ليؤكد اعتزازه البالغ بالمسار الريادي للمتوج، وما ميزه من إسهامات نوعية في تعزيز التجربة الديمقراطية والحقوقية المغربية، وترسيخ اختياراتها الكبرى في مجال حقوق الإنسان، بما جعله أحد أبرز الفاعلين في تكريس النموذج المغربي كمرجع في السلم والمصالحة والكرامة الإنسانية.
وسيتم تسليم الجائزة للمتوج يوم السبت 15 نونبر 2025 بمدينة الناظور، خلال حفل افتتاح الدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي لسينما الذاكرة المشتركة. وفي اليوم الموالي، 16 نونبر، سيقدّم الدكتور عمر عزيمان المداخلة الافتتاحية لندوة المهرجان تحت عنوان: "في ضرورة السلام: نحو عدالة انتقالية عالمية"، حيث سيتناول بالتفصيل التجربة المغربية في العدالة الانتقالية كنموذج رائد في المصالحة وترسيخ قيم السلم.
معلوم أن شخصيات ومؤسسات عالمية مرموقة قد تعاقبت على نيل الجائزة الدولية ذاكرة من أجل الديمقراطية والسلم، منهم: الزعيم النقابي التونسي و الحاصل على جائزة نوبل للسلام حسين عبّاسي، ومؤسسة الثقافات الثلاث بإشبيلية، رمز الحوار بين ضفتي المتوسط؛ وخوسي لويس رودريغيز ساباتيرو، الرئيس الأسبق للحكومة الإسبانية، وعائشة الخطابي، ابنة قائد المقاومة المغربية في منطقة الريف؛ وخوسيه مانويل سانتوس، الرئيس السابق لكولومبيا والحائز على نوبل للسلام؛ ونجاة فالو بلقاسم، السياسية والحقوقية الفرنسية ذات الأصول المغربية؛ وميغيل رودريغيس مكاي، وزير خارجية البيرو الأسبق، ومحمد الشيخ بيد الله، السياسي المغربي الصحراوي؛ وسباستياو سالغادو، المصور البرازيلي العالمي، وليليا وانيش، إلى جانب الائتلاف المغربي من أجل العدالة المناخية، وهو ما يعكس البعد الكوني للجائزة وقيمها المؤسسة.
ووفق بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، فإن مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم، وهو يعلن عن تتويج الدكتور عمر عزيمان بالجائزة الدولية، ليؤكد اعتزازه البالغ بالمسار الريادي للمتوج، وما ميزه من إسهامات نوعية في تعزيز التجربة الديمقراطية والحقوقية المغربية، وترسيخ اختياراتها الكبرى في مجال حقوق الإنسان، بما جعله أحد أبرز الفاعلين في تكريس النموذج المغربي كمرجع في السلم والمصالحة والكرامة الإنسانية.
وسيتم تسليم الجائزة للمتوج يوم السبت 15 نونبر 2025 بمدينة الناظور، خلال حفل افتتاح الدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي لسينما الذاكرة المشتركة. وفي اليوم الموالي، 16 نونبر، سيقدّم الدكتور عمر عزيمان المداخلة الافتتاحية لندوة المهرجان تحت عنوان: "في ضرورة السلام: نحو عدالة انتقالية عالمية"، حيث سيتناول بالتفصيل التجربة المغربية في العدالة الانتقالية كنموذج رائد في المصالحة وترسيخ قيم السلم.
معلوم أن شخصيات ومؤسسات عالمية مرموقة قد تعاقبت على نيل الجائزة الدولية ذاكرة من أجل الديمقراطية والسلم، منهم: الزعيم النقابي التونسي و الحاصل على جائزة نوبل للسلام حسين عبّاسي، ومؤسسة الثقافات الثلاث بإشبيلية، رمز الحوار بين ضفتي المتوسط؛ وخوسي لويس رودريغيز ساباتيرو، الرئيس الأسبق للحكومة الإسبانية، وعائشة الخطابي، ابنة قائد المقاومة المغربية في منطقة الريف؛ وخوسيه مانويل سانتوس، الرئيس السابق لكولومبيا والحائز على نوبل للسلام؛ ونجاة فالو بلقاسم، السياسية والحقوقية الفرنسية ذات الأصول المغربية؛ وميغيل رودريغيس مكاي، وزير خارجية البيرو الأسبق، ومحمد الشيخ بيد الله، السياسي المغربي الصحراوي؛ وسباستياو سالغادو، المصور البرازيلي العالمي، وليليا وانيش، إلى جانب الائتلاف المغربي من أجل العدالة المناخية، وهو ما يعكس البعد الكوني للجائزة وقيمها المؤسسة.