فازت جامعة القاضي عياض بمراكش بالميدالية الفضية في مجال الابتكار المستدام خلال فعاليات الدورة العشرين من مهرجان الاختراعات الدولي بوادي السيليكون، الذي احتضنته مدينة سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا الأمريكية ما بين 8 و 10غشت 2025.
وذكرت الجامعة على موقعها الإلكتروني، أن هذا التتويج جاء ثمرة براءة الاختراع الأحدث للجامعة، نشرت سنة 2025 تحت الرقم (MA61006)، حصل عليها كل من الأستاذ الباحث سعيد البيض، وطالب الدكتوراه عبد الخالق شلاخي، في إطار عملهما داخل مختبر البحث في التكنولوجيات المبتكرة والمستدامة التابع للمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بمراكش، عن ابتكارهما مقاربة مميزة لتحسين تتبع نقطة القدرة القصوى في الأنظمة الكهروضوئية، مما يساهم بشكل ملحوظ في رفع كفاءة استخدام الطاقة في ظل التغيرات المناخية.
وأشارت الجامعة إلى أن هذه الجائزة منحت من طرف الاتحاد الدولي لجمعيات المخترعين، بشراكة مع جمعية أوفيد، في اعتراف دولي يعكس مكانة جامعة القاضي عياض كفاعل أكاديمي مرموق في ميدان الابتكار على الصعيد العالمي.
كما يبرز هذا الإنجاز، يضيف المصدر ذاته، الدور الاستراتيجي للجامعة في تطوير البحث العلمي التطبيقي وتعزيز الابتكار التكنولوجي الموجه نحو حلول عملية ذات أثر مجتمعي ملموس.
وأكدت الجامعة أن هذا التتويج يعزز من إشعاعها الدولي، ويجدد طموحها في مواكبة التحولات العلمية والتكنولوجية الكبرى، ويجسد أيضا الانخراط الفاعل لباحثيها في قضايا التنمية المستدامة واستشراف التكنولوجيات المستقبلية، بما يرسخ مكانة المغرب داخل شبكات الابتكار العالمية.
وذكرت الجامعة على موقعها الإلكتروني، أن هذا التتويج جاء ثمرة براءة الاختراع الأحدث للجامعة، نشرت سنة 2025 تحت الرقم (MA61006)، حصل عليها كل من الأستاذ الباحث سعيد البيض، وطالب الدكتوراه عبد الخالق شلاخي، في إطار عملهما داخل مختبر البحث في التكنولوجيات المبتكرة والمستدامة التابع للمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بمراكش، عن ابتكارهما مقاربة مميزة لتحسين تتبع نقطة القدرة القصوى في الأنظمة الكهروضوئية، مما يساهم بشكل ملحوظ في رفع كفاءة استخدام الطاقة في ظل التغيرات المناخية.
وأشارت الجامعة إلى أن هذه الجائزة منحت من طرف الاتحاد الدولي لجمعيات المخترعين، بشراكة مع جمعية أوفيد، في اعتراف دولي يعكس مكانة جامعة القاضي عياض كفاعل أكاديمي مرموق في ميدان الابتكار على الصعيد العالمي.
كما يبرز هذا الإنجاز، يضيف المصدر ذاته، الدور الاستراتيجي للجامعة في تطوير البحث العلمي التطبيقي وتعزيز الابتكار التكنولوجي الموجه نحو حلول عملية ذات أثر مجتمعي ملموس.
وأكدت الجامعة أن هذا التتويج يعزز من إشعاعها الدولي، ويجدد طموحها في مواكبة التحولات العلمية والتكنولوجية الكبرى، ويجسد أيضا الانخراط الفاعل لباحثيها في قضايا التنمية المستدامة واستشراف التكنولوجيات المستقبلية، بما يرسخ مكانة المغرب داخل شبكات الابتكار العالمية.
