عناصر المنتخب الوطني المغربي أنهى المنتخب الوطني المغربي الشوط الأول من المباراة التي تجمعه بزامبيا الاثنين 8 شتنبر 2025 متقدما بهدف دون رد.
وتجرى المباراة على أرضية ملعب "ليفي مواناواسا" بمدينة ندولا، برسم الجولة الثامنة من تصفيات مونديال 2026.
وتجرى المباراة على أرضية ملعب "ليفي مواناواسا" بمدينة ندولا، برسم الجولة الثامنة من تصفيات مونديال 2026.
عاد المنتخب المغربي لملاعب القارة الافريقية بعد طول غياب، عاد لأجواء الكرة في معقلها الحارق، بعد أن أجرى أغلب مبارياته في الملاعب المغربية.
أمام حضور جماهيري كبير حل بالملعب من أجل تشجيع منتخب زامبيا أولا ومتابعة المنتخب المغربي الذي يتربع على صدارة التصنيف القاري، علما أن نتيجة المباراة لا تعني أي فريق فالمنتخب المغربي حجز تأشيرة العبور لمونديال أمريكا، بينما فقد الزامبيون حظوظ التأهل.
خضعت تشكيلة المنتخب المغربي لبعض التعديلات الغاية منها منح بعض اللاعبين فرصة للراحة من عناء ضغط المباريات، على غرار حكيمي وأكرد والصيباري وأوناحي مع إشراك الياميق وأخنوس والشيبي والنصيري هذا الأخير سيسجل هدف السبق في حدود الدقيقة السابعة، مانحا سبقا رقميا أضرم الحماس في رقعة الملعب.
ظلت الكرة سجالا بين الفريقين، مع نسبة استحواذ أكبر للمنتخب الوطني المغربي، الذي كاد أن يضاعف الحصة عبر ايكمان تارة والنصيري تارة أخرى. لكن الاستحواذ افتقد للفعالية.
في العشر دقائق الاخيرة مارس المنتخب الزامبي ضغطا كبيرا على دفاع الفريق الوطني، إلا أن استماتة الدفاع والحارس بونو أوقفت المد الهجومي العشوائي للزامبيين المدعومين بحناجر مناصريهم.
لتنتهي الجولة الأولى بانتصار صغير للمنتخب المغربي.
أمام حضور جماهيري كبير حل بالملعب من أجل تشجيع منتخب زامبيا أولا ومتابعة المنتخب المغربي الذي يتربع على صدارة التصنيف القاري، علما أن نتيجة المباراة لا تعني أي فريق فالمنتخب المغربي حجز تأشيرة العبور لمونديال أمريكا، بينما فقد الزامبيون حظوظ التأهل.
خضعت تشكيلة المنتخب المغربي لبعض التعديلات الغاية منها منح بعض اللاعبين فرصة للراحة من عناء ضغط المباريات، على غرار حكيمي وأكرد والصيباري وأوناحي مع إشراك الياميق وأخنوس والشيبي والنصيري هذا الأخير سيسجل هدف السبق في حدود الدقيقة السابعة، مانحا سبقا رقميا أضرم الحماس في رقعة الملعب.
ظلت الكرة سجالا بين الفريقين، مع نسبة استحواذ أكبر للمنتخب الوطني المغربي، الذي كاد أن يضاعف الحصة عبر ايكمان تارة والنصيري تارة أخرى. لكن الاستحواذ افتقد للفعالية.
في العشر دقائق الاخيرة مارس المنتخب الزامبي ضغطا كبيرا على دفاع الفريق الوطني، إلا أن استماتة الدفاع والحارس بونو أوقفت المد الهجومي العشوائي للزامبيين المدعومين بحناجر مناصريهم.
لتنتهي الجولة الأولى بانتصار صغير للمنتخب المغربي.
