في قطر دوّى اسم المغرب في سماء العالم
أسود الأطلس تأهلوا إلى نصف النهائي
وكتبوا التاريخ بأقدامهم وصنعوا أول إنجاز عربي وإفريقي
كانت الشرارة… إشراقة في قلب كل مغربي
ليست في الرياضة وحدها بل في كل ميادين النهضة
من العلم إلى الصناعة والفن إلى البنية التحتية
وعلى العشب الأخضر يهمس النصر:
يا أسود الأطلس اصنعوا المجد… فالأرض لكم والسماء لكم
وانتصر المغرب بخماسية على النيجر في ملعب الأمير مولاي عبد الله
خمسة أهداف أشرقت مثل نجوم الفجر
لتعلن تأهلاً جديداً إلى كأس العالم
الملعب أعيد بناؤه بأيدٍ مغربية في أربعة عشر شهراً
صار معلمة كروية شاهدة على أن الإرادة تبني والمعجزات تتحقق
أياديكم نبض الوطن… وكل هدف صار قصيدة
المغرب ليس منتخباً واحداً بل فسيفساء من الفرق الوطنية
المنتخب الأول يفتح أبواب العالم
منتخب السيدات يكتب الحلم بصوت مختلف
منتخب المحليين يرفع الكؤوس القارية
المنتخبات العمرية من U23 وU20 وU17 ترسم المستقبل
منتخبات فوتسال وبيتش سوكر تبرهن على التنوع والإبداع
وحتى المنتخبات الخاصة بالمعاقين تؤكد أن الكرة حق للجميع
كل منتخب يحكي قصة وطن… وكل هدف ينسج فصلاً من فصول المجد
وفي كل زاوية من المغرب ينمو مشروع النهضة
ملاعب عالمية تتجدد وأخرى تُشيّد
طرق تربط المدن والقُرى… جسور تلامس السماء
مراكز تدريب حديثة تستقبل المواهب وتصنع النجوم
مليارات الدراهم سخرت استعداداً لكأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030
ويعلو الصوت من المدرجات:
ها هي الملاعب تبني الحلم… وها هي الأقدام تزرع الانتصار
لكن المغرب لا يحقق المجد في الكرة وحدها
فهناك مصانع تضاعف الإنتاج… وورش الصناعة تزدهر
جامعات ومراكز بحث علمي تشرق فيها العقول
مكتبات ومتاحف تزهو بالتراث… والفنون تعانق السماء
مهرجانات ثقافية وسينما ومسرح تُظهر الوجه الحضاري
وسياحة تزهو بالمناظر والطبيعة… والفنانون يشعلون صروح الإبداع
وكل نجاح هو شعلة من شعلة النهضة… وكل إنجاز قصيدة وطنية تُروى للأجيال
في قلب الحلم يقف الملك محمد السادس
يجعل الرياضة جسراً للتنمية ورافعة للهوية
خطاباته رسائل أمل للشباب وللأمة
إلى جانبه ولي العهد الأمير مولاي الحسن
يحضر المباريات ويفتتح المنشآت ويغرس الثقة في الأجيال الصاعدة
ويقول بصوت القلب:
يا شباب المغرب احملوا الكرة في أيديكم… واحملوا الوطن في العقول…
فالمجد ينتظركم على العشب الأخضر وعلى صروح النهضة
وراء الإنجاز تقف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
وفي شخص رئيسها الوزير فوزي لقجع
وجد المغرب قائداً صارماً وحكيماً
نسج الاستراتيجيات، أطلق الأوراش، رعى المواهب وحمى الحلم
جعل من الإدارة فناً… ومن الانتصار هوية وطنية… ومن الكرة مدرسة في الاحتراف
ويهمس المدرج:
هنا الإدارة تبني والروح تصنع… وهنا الحلم صار حقيقة
الجماهير المغربية ليست متفرجاً بل شريكاً أساسياً في الإنجاز
تهتف وتغني وتشعل المدرجات بالروح
تمنح اللاعبين طاقة لا تنضب وتجعل كل مباراة عرساً وطنياً
إنها القلب النابض وصوت الوطن المتدفق
ويردد الحشد:
يا أرض المغرب انثري النور… وكل هدف صار شعلة للأجيال
المغرب اليوم وطن الانتصار والحلم… وطن النهضة في كل ميادين الحياة
الاقتصاد يزدهر والمصانع تضاعف الإنتاج
التعليم يرتقي والجامعات تشع بالمعرفة
البنية التحتية تنهض… الطرق والجسور تشهد على الإبداع
الثقافة والفن يرفرفان في كل مدينة وقرية
التكنولوجيا تفتح أبواب المستقبل… والبحث العلمي يضيء العقول
السياحة تزهو بالتراث والطبيعة… والفنانون يشعلون صروح الإبداع
كل مشروع قصيدة… وكل إنجاز شعلة
ومن نصف نهائي قطر إلى خماسية النيجر
ومن الملاعب الجديدة إلى الجماهير الوفية
ومن الرعاية الملكية إلى حنكة الجامعة الملكية
المغرب اليوم وطن يبني مجده بعرق لاعبيه وحب جماهيره
ورؤية ملكه وولي عهده وحكمة قادته
ويعلو النصر فوق جبال الأطلس… أرض الأبطال تزهو بالانتصار… والمجد ينبت في كل حجر وعشب
هنا تبقى الروح خالدة في كل مباراة
هنا الأرض تبني الأبطال… وهنا العشب يكتب التاريخ
وهنا القلب يردد: المغرب للأبد
ويهمس الليل على المدرجات:
يا فخر العرب ويا أمل إفريقيا… المغرب حاضر… والمجد مستمر
أسود الأطلس تأهلوا إلى نصف النهائي
وكتبوا التاريخ بأقدامهم وصنعوا أول إنجاز عربي وإفريقي
كانت الشرارة… إشراقة في قلب كل مغربي
ليست في الرياضة وحدها بل في كل ميادين النهضة
من العلم إلى الصناعة والفن إلى البنية التحتية
وعلى العشب الأخضر يهمس النصر:
يا أسود الأطلس اصنعوا المجد… فالأرض لكم والسماء لكم
وانتصر المغرب بخماسية على النيجر في ملعب الأمير مولاي عبد الله
خمسة أهداف أشرقت مثل نجوم الفجر
لتعلن تأهلاً جديداً إلى كأس العالم
الملعب أعيد بناؤه بأيدٍ مغربية في أربعة عشر شهراً
صار معلمة كروية شاهدة على أن الإرادة تبني والمعجزات تتحقق
أياديكم نبض الوطن… وكل هدف صار قصيدة
المغرب ليس منتخباً واحداً بل فسيفساء من الفرق الوطنية
المنتخب الأول يفتح أبواب العالم
منتخب السيدات يكتب الحلم بصوت مختلف
منتخب المحليين يرفع الكؤوس القارية
المنتخبات العمرية من U23 وU20 وU17 ترسم المستقبل
منتخبات فوتسال وبيتش سوكر تبرهن على التنوع والإبداع
وحتى المنتخبات الخاصة بالمعاقين تؤكد أن الكرة حق للجميع
كل منتخب يحكي قصة وطن… وكل هدف ينسج فصلاً من فصول المجد
وفي كل زاوية من المغرب ينمو مشروع النهضة
ملاعب عالمية تتجدد وأخرى تُشيّد
طرق تربط المدن والقُرى… جسور تلامس السماء
مراكز تدريب حديثة تستقبل المواهب وتصنع النجوم
مليارات الدراهم سخرت استعداداً لكأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030
ويعلو الصوت من المدرجات:
ها هي الملاعب تبني الحلم… وها هي الأقدام تزرع الانتصار
لكن المغرب لا يحقق المجد في الكرة وحدها
فهناك مصانع تضاعف الإنتاج… وورش الصناعة تزدهر
جامعات ومراكز بحث علمي تشرق فيها العقول
مكتبات ومتاحف تزهو بالتراث… والفنون تعانق السماء
مهرجانات ثقافية وسينما ومسرح تُظهر الوجه الحضاري
وسياحة تزهو بالمناظر والطبيعة… والفنانون يشعلون صروح الإبداع
وكل نجاح هو شعلة من شعلة النهضة… وكل إنجاز قصيدة وطنية تُروى للأجيال
في قلب الحلم يقف الملك محمد السادس
يجعل الرياضة جسراً للتنمية ورافعة للهوية
خطاباته رسائل أمل للشباب وللأمة
إلى جانبه ولي العهد الأمير مولاي الحسن
يحضر المباريات ويفتتح المنشآت ويغرس الثقة في الأجيال الصاعدة
ويقول بصوت القلب:
يا شباب المغرب احملوا الكرة في أيديكم… واحملوا الوطن في العقول…
فالمجد ينتظركم على العشب الأخضر وعلى صروح النهضة
وراء الإنجاز تقف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
وفي شخص رئيسها الوزير فوزي لقجع
وجد المغرب قائداً صارماً وحكيماً
نسج الاستراتيجيات، أطلق الأوراش، رعى المواهب وحمى الحلم
جعل من الإدارة فناً… ومن الانتصار هوية وطنية… ومن الكرة مدرسة في الاحتراف
ويهمس المدرج:
هنا الإدارة تبني والروح تصنع… وهنا الحلم صار حقيقة
الجماهير المغربية ليست متفرجاً بل شريكاً أساسياً في الإنجاز
تهتف وتغني وتشعل المدرجات بالروح
تمنح اللاعبين طاقة لا تنضب وتجعل كل مباراة عرساً وطنياً
إنها القلب النابض وصوت الوطن المتدفق
ويردد الحشد:
يا أرض المغرب انثري النور… وكل هدف صار شعلة للأجيال
المغرب اليوم وطن الانتصار والحلم… وطن النهضة في كل ميادين الحياة
الاقتصاد يزدهر والمصانع تضاعف الإنتاج
التعليم يرتقي والجامعات تشع بالمعرفة
البنية التحتية تنهض… الطرق والجسور تشهد على الإبداع
الثقافة والفن يرفرفان في كل مدينة وقرية
التكنولوجيا تفتح أبواب المستقبل… والبحث العلمي يضيء العقول
السياحة تزهو بالتراث والطبيعة… والفنانون يشعلون صروح الإبداع
كل مشروع قصيدة… وكل إنجاز شعلة
ومن نصف نهائي قطر إلى خماسية النيجر
ومن الملاعب الجديدة إلى الجماهير الوفية
ومن الرعاية الملكية إلى حنكة الجامعة الملكية
المغرب اليوم وطن يبني مجده بعرق لاعبيه وحب جماهيره
ورؤية ملكه وولي عهده وحكمة قادته
ويعلو النصر فوق جبال الأطلس… أرض الأبطال تزهو بالانتصار… والمجد ينبت في كل حجر وعشب
هنا تبقى الروح خالدة في كل مباراة
هنا الأرض تبني الأبطال… وهنا العشب يكتب التاريخ
وهنا القلب يردد: المغرب للأبد
ويهمس الليل على المدرجات:
يا فخر العرب ويا أمل إفريقيا… المغرب حاضر… والمجد مستمر