قالت آمنة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان إن الأزمات البيئية تؤثر بشكل غير متناسب على دول الجنوب، مشبرة إلى أن هذه الدول تتحمل نتائج الانبعاثات وتغير المناخ، رغم أنها لم تكن سببا مباشرا فيها.
وأضافت في كلمة خلال افتتاح قمة دولية حول حقوق الإنسان منعقدة بعاصمة سلفادور، من 2 إلى 4 شتنبر 2025 أن أزمة المناخ تؤدي إلى تبعات على الحقوق.
ومن بين تحديات ذلك النزوح القسري للسكان، وإجبارهم على مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية الصعبة، أبرزت بوعياش أن هذا الأمر يعزز الدعوة إلى جعل العدالة الاجتماعية محورا أساسيا في النقاشات الحقوقية الدولية المرتبطة بالتغيرات المناخية وانعكاساتها.
من هذا المنطلق، تضيف الحقوقية المغربية، لا يمكن فصل العدالة الاجتماعية عن حماية البيئة وحقوق الإنسان، مؤكدة أن الحوار الدولي حول التغيرات المناخية يجب أن يأخذ بعين الاعتبار الفجوات العالمية والتأثيرات غير المتناسبة على المجتمعات المحلية في دول الجنوب.
تجدر الإشارة إلى أن آمنة بوعياش افتتحت رفقة مسؤولين من السلفادور وأمريكا اللاتينية ودول أخرى، القمة العالمية لحقوق الإنسان بسان سلفادور، بعد زوال يوم الثلاثاء 2 شتنبر 2025.
وفي حديثها عن التحديات المناخية، جددت رئيسة التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان الدعوة إلى تعزيز التعاون بين المؤسسات الوطنية والدولية لمواجهة تأثيرات الكوارث المناخية على الفئات الأكثر هشاشة.
وقالت في هذا الصدد:" إن أزمة المناخ في جوهرها، تقول آمنة بوعياش، هي أزمة حقوق، بالنظر إلى تهديد التغيرات المناخية على حقوق الانسان الجوهرية، خاصة أن الأكثر هشاشة هن وهم الأكثر تأثرا والأكثر عرضة لصدماتها القاسية".
وأضافت في كلمة خلال افتتاح قمة دولية حول حقوق الإنسان منعقدة بعاصمة سلفادور، من 2 إلى 4 شتنبر 2025 أن أزمة المناخ تؤدي إلى تبعات على الحقوق.
ومن بين تحديات ذلك النزوح القسري للسكان، وإجبارهم على مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية الصعبة، أبرزت بوعياش أن هذا الأمر يعزز الدعوة إلى جعل العدالة الاجتماعية محورا أساسيا في النقاشات الحقوقية الدولية المرتبطة بالتغيرات المناخية وانعكاساتها.
من هذا المنطلق، تضيف الحقوقية المغربية، لا يمكن فصل العدالة الاجتماعية عن حماية البيئة وحقوق الإنسان، مؤكدة أن الحوار الدولي حول التغيرات المناخية يجب أن يأخذ بعين الاعتبار الفجوات العالمية والتأثيرات غير المتناسبة على المجتمعات المحلية في دول الجنوب.
تجدر الإشارة إلى أن آمنة بوعياش افتتحت رفقة مسؤولين من السلفادور وأمريكا اللاتينية ودول أخرى، القمة العالمية لحقوق الإنسان بسان سلفادور، بعد زوال يوم الثلاثاء 2 شتنبر 2025.
وفي حديثها عن التحديات المناخية، جددت رئيسة التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان الدعوة إلى تعزيز التعاون بين المؤسسات الوطنية والدولية لمواجهة تأثيرات الكوارث المناخية على الفئات الأكثر هشاشة.
وقالت في هذا الصدد:" إن أزمة المناخ في جوهرها، تقول آمنة بوعياش، هي أزمة حقوق، بالنظر إلى تهديد التغيرات المناخية على حقوق الانسان الجوهرية، خاصة أن الأكثر هشاشة هن وهم الأكثر تأثرا والأكثر عرضة لصدماتها القاسية".