حقق المغرب إنجازاً بارزاً بتتويجه بخمس ميداليات خلال مشاركته في المهرجان الدولي للتصوير الفوتوغرافي والفيديو تحت الماء، الذي احتضنته مدينة المنستير التونسية خلال الأيام الماضية، بمشاركة عدد من الدول من بينها فرنسا، إيطاليا، تونس، الجزائر، والمغرب.
هذه المسابقة الرياضية الدولية، المعروفة بمستواها العالي، تسلط الضوء على المهارات الفنية والتقنية للغواصين المصورين ومصوري الفيديو تحت الماء، حيث يشكل الحس الإبداعي والدقة والقدرة على الملاحظة عناصر حاسمة في التنافس.
وتمكن الفريق المغربي، المنتمي للجامعة الملكية المغربية للغوص والأنشطة تحت المائية، من التميز وسط منافسة قوية، ليحصد خمس جوائز مرموقة:
*المركز الأول – جائزة التحكيم الخاصة لأفضل فيديو توعوي حول حماية نبتة البوسيدونيا.
*المركز الثاني– فئة التصوير واسع الزاوية.
*المركز الثاني – فئة الفيديو تحت الماء.
*المركز الثاني – أفضل مجموعة فوتوغرافية.
*الجائزة الثالثة – فئة التصوير الماكرو.
وتعكس هذه النتائج تألق الغواصين المغاربة وتطور مستواهم في مجال التصوير تحت الماء، الذي يجمع بين الرياضة، الفن، والوعي البيئي، حيث أبانوا عن مستوى عالٍ من الإبداع والاحترافية، إلى جانب التزامهم بقيم حماية البيئة البحرية.
وقد تمت هذه المشاركة بدعم من الجامعة الملكية المغربية للغوص والأنشطة تحت المائية، التي تعمل على تعزيز هذا النوع من الرياضات، وتشجيع ممارسيها على التوعية بأهمية المحافظة على النظم البيئية البحرية.
يشار أن الفريق الوطني شارك بقميص يحمل الخريطة المغربية الرسمية، من طنجة الى الكويرة، رغم اعتراض الفريق الجزائري وتهديده بمغادرة البطولة.
هذه المسابقة الرياضية الدولية، المعروفة بمستواها العالي، تسلط الضوء على المهارات الفنية والتقنية للغواصين المصورين ومصوري الفيديو تحت الماء، حيث يشكل الحس الإبداعي والدقة والقدرة على الملاحظة عناصر حاسمة في التنافس.
وتمكن الفريق المغربي، المنتمي للجامعة الملكية المغربية للغوص والأنشطة تحت المائية، من التميز وسط منافسة قوية، ليحصد خمس جوائز مرموقة:
*المركز الأول – جائزة التحكيم الخاصة لأفضل فيديو توعوي حول حماية نبتة البوسيدونيا.
*المركز الثاني– فئة التصوير واسع الزاوية.
*المركز الثاني – فئة الفيديو تحت الماء.
*المركز الثاني – أفضل مجموعة فوتوغرافية.
*الجائزة الثالثة – فئة التصوير الماكرو.
وتعكس هذه النتائج تألق الغواصين المغاربة وتطور مستواهم في مجال التصوير تحت الماء، الذي يجمع بين الرياضة، الفن، والوعي البيئي، حيث أبانوا عن مستوى عالٍ من الإبداع والاحترافية، إلى جانب التزامهم بقيم حماية البيئة البحرية.
وقد تمت هذه المشاركة بدعم من الجامعة الملكية المغربية للغوص والأنشطة تحت المائية، التي تعمل على تعزيز هذا النوع من الرياضات، وتشجيع ممارسيها على التوعية بأهمية المحافظة على النظم البيئية البحرية.
يشار أن الفريق الوطني شارك بقميص يحمل الخريطة المغربية الرسمية، من طنجة الى الكويرة، رغم اعتراض الفريق الجزائري وتهديده بمغادرة البطولة.