صورة أرشيفية سجلت حالات التسمم الناتجة عن لسعات العقارب ولدغات الأفاعي والثعابين، خاصة في صفوف الأطفال والنساء وكبار السن ارتفاعا ملحوظا في المناطق القروية والنائية بجهة بني ملال – خنيفرة .
وحسب التقارير فقد سجلت عدد من الحوادث المميتة نتيجة لدغات العقارب و لسعات الأفاعي بعدد من الجماعات القروية الواقعة بأقاليم بني ملال، خريبكة ، الفقيه بن صالح وأزيلال الذي سجل بداية شهر خلال شهر يونيو 89 لسعة عقرب و 3 لدغات أفاعي في ظل غياب الأمصال بجميع المستشفيات والمراكز الصحية والمستوصفات ، فضلا عن عدم توفر وحدات للإنعاش ببعض المستشفيات وبجل المراكز الصحية بحسب مصادر محلية .
وكانت المصالح الرسمية، ممثلة في المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، قد أكدت أنه تم تزويد المستشفيات الإقليمية والجهوية بحقائب الأمصال المضادة للدغات الثعابين ولسعات العقارب، من أجل التجاوب مع الحالات التي تسجّل باستمرار، ولاسيما خلال فصل الصيف
وحسب معطيات المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية فإنه يتم تسجيل ما يصل إلى 25 ألف إصابة بلسعات العقارب كل سنة، مع تسجيل ما بين 400 و500 حالة من لدغات الثعابين، وقد تمكنت المصالح المختصة من من تقليص نسبة الوفيات جراء لسعات العقارب من 2,37 إلى 0,14 في المائة، وهي نسبة محدودة مقارنة بإجمالي الحالات المسجّلة.
وحسب التقارير فقد سجلت عدد من الحوادث المميتة نتيجة لدغات العقارب و لسعات الأفاعي بعدد من الجماعات القروية الواقعة بأقاليم بني ملال، خريبكة ، الفقيه بن صالح وأزيلال الذي سجل بداية شهر خلال شهر يونيو 89 لسعة عقرب و 3 لدغات أفاعي في ظل غياب الأمصال بجميع المستشفيات والمراكز الصحية والمستوصفات ، فضلا عن عدم توفر وحدات للإنعاش ببعض المستشفيات وبجل المراكز الصحية بحسب مصادر محلية .
وكانت المصالح الرسمية، ممثلة في المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، قد أكدت أنه تم تزويد المستشفيات الإقليمية والجهوية بحقائب الأمصال المضادة للدغات الثعابين ولسعات العقارب، من أجل التجاوب مع الحالات التي تسجّل باستمرار، ولاسيما خلال فصل الصيف
وحسب معطيات المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية فإنه يتم تسجيل ما يصل إلى 25 ألف إصابة بلسعات العقارب كل سنة، مع تسجيل ما بين 400 و500 حالة من لدغات الثعابين، وقد تمكنت المصالح المختصة من من تقليص نسبة الوفيات جراء لسعات العقارب من 2,37 إلى 0,14 في المائة، وهي نسبة محدودة مقارنة بإجمالي الحالات المسجّلة.
