فريق متطوع جهة العيون الساقية الحمراء أشرف محمد بولسان المدير الجهوي للشباب والرياضة على انطلاق فعاليات البرنامج الوطني للتطوع بجهة العيون الساقية الحمراء، وذلك بمعهد التقنين المتخصصين في الفلاحة بالعيون، والذي حمل لهذه النسخة شعار: "التوعية المواطنة والمدنية ".
ويتكون البرنامج الوطني للتطوع “متطوع”، الذي انطلق الإثنين 24 يوليوز 2023، من مشروعين؛ مشروع اليقظة، الذي يمتد لسبعة أيام، ثم مشروع الممارسة المواطنة، وهو تدريب ميداني يستمر لمدة أربعة عشر يوما.
ويهدف مشروع اليقظة إلى تحسيس ومواكبة المتطوعين الشباب حتى يصبحوا فاعلين واعين ومسؤولين عن حياتهم وعن المجتمع الذي يعيشون فيه. “فبفضل مقاربة تربوية تشاركية ونقدية، يتيح هذا المشروع للمستفيدين الاطلاع والاستفسار والتفكير والمشاركة في العمل الجماعي لبناء مجتمع أكثر وعيا وتضامنا، ولضمان نجاح هذا المشروع، فمن الضروري تكييف الطرق التربوية لجعلها أكثر تفاعلا وانخراطا”، بحسب ما ورد في البرنامج.
أما مشروع الممارسة المواطنة، فيهدف إلى تشجيع المشاركة النشطة للشباب في المجتمع من خلال التركيز على الأعمال المفيدة في المجتمعات المحلية، فالمتطوعون يشاركون في عدد متنوع من الأنشطة المجتمعية المختارة حسب الاحتياجات والأولويات المحلية.
وتشمل هذه الأنشطة، بحسب البرنامج، مهمات في مجالات الصحة والبيئة والثقافة والرياضة والترفيه التربوي، وكذا أنشطة للمواكبة والدعم للفئات الهشة، بهدف أن يكتسب المتطوعون مهارات عملية ومعارف وتجربة من خلال العمل كفريق وحل المشاكل وتثمين التنوع الثقافي.
ويتكون البرنامج الوطني للتطوع “متطوع”، الذي انطلق الإثنين 24 يوليوز 2023، من مشروعين؛ مشروع اليقظة، الذي يمتد لسبعة أيام، ثم مشروع الممارسة المواطنة، وهو تدريب ميداني يستمر لمدة أربعة عشر يوما.
ويهدف مشروع اليقظة إلى تحسيس ومواكبة المتطوعين الشباب حتى يصبحوا فاعلين واعين ومسؤولين عن حياتهم وعن المجتمع الذي يعيشون فيه. “فبفضل مقاربة تربوية تشاركية ونقدية، يتيح هذا المشروع للمستفيدين الاطلاع والاستفسار والتفكير والمشاركة في العمل الجماعي لبناء مجتمع أكثر وعيا وتضامنا، ولضمان نجاح هذا المشروع، فمن الضروري تكييف الطرق التربوية لجعلها أكثر تفاعلا وانخراطا”، بحسب ما ورد في البرنامج.
أما مشروع الممارسة المواطنة، فيهدف إلى تشجيع المشاركة النشطة للشباب في المجتمع من خلال التركيز على الأعمال المفيدة في المجتمعات المحلية، فالمتطوعون يشاركون في عدد متنوع من الأنشطة المجتمعية المختارة حسب الاحتياجات والأولويات المحلية.
وتشمل هذه الأنشطة، بحسب البرنامج، مهمات في مجالات الصحة والبيئة والثقافة والرياضة والترفيه التربوي، وكذا أنشطة للمواكبة والدعم للفئات الهشة، بهدف أن يكتسب المتطوعون مهارات عملية ومعارف وتجربة من خلال العمل كفريق وحل المشاكل وتثمين التنوع الثقافي.
