بعد إعفاء الوزيرة ارميلي..مامصير أخنوش وعبد اللطيف وهبي وفاطمة المنصوري؟
بعد إعفاء الملك لنبيلة الرميلي من منصبها كوزيرة الصحة بعيد تعيينها، بمبرر أنها "تود التفرغ لمهامها كعمدة لمدينة الدار البيضاء"، فتح الباب أمام طرح العديد من التساؤلات من طرف الرأي العام ذلك أن الجمع بين المنصب الوزاري ومنصب عمدة مدينة لا يقتصر على ارميلي بل بقي هناك ثلاثة وزراء آخرين يجمعون بين منصب وزير ومنصب رئيس مجلس البلدية، وبالتالي هل سيخير هؤلاء بين أن يبقوا في الحكومة أو يختاروا البلدية. وإن ظل السيناريو الأول مستبعدا، وفهل سيقدم رئيس الحكومة عزيز ...