سمات الانحراف عن المذهب المالكي صارت واضحة للعيان في العديد من مناطق المغرب
سيرا على تحليل الأستاذ محمد المرابط،فإن تحليله شيئا ما يتكلم بنبرة متسامحة.. لكن واقع المغرب وشباب المغرب أكثر من ذلك سوءا، والأسوأ أن المؤسسة العلمية بالمغرب تسوق أن المنهج والخطة المعتمدة في الحقل الديني ناجحة مائة في المائة.. لكن بتشريح واقع الحقل الديني واللاعبين فيه هرميا، نجده مبنيا على البهتان المرصع بلمعان الذهب ليسوق للباب العالي على أن المغرب بعلمائه قادر على ضبط الشارع والميولات الدينية. إذ كيف يعقل أن الإمام البسيط ترك يصارع تجاذبات الميولات الفقهية ...