زكرياء التلمساني: دروس من قصة .. والقصة مقاطعة
لقد كانت بدايات القصة مع دخول علي بابا الإيطالي الفرنسي واللصيلصون إلى مدينة فاس من بابها الخلفي. أشهر سيفه وقال أنه جاء من أجل ذكاء لا مثيل له، يغير من خلاله وجه المدينة بيد من عفريت. لكن ولسوء حظه، فعلي بابا هذا لم تكن له زوجة لتحميه أمام غضب الساكنة، كما هو معروف في القصة الأصلية. ففر هاربا تاركا وراءه مخزن شركة موصود.. شركة أبواب مكاتبها مغلقة، مستخدمون بدون أجور ولا رواتب ومجلس جماعي في حيرة من أمره. ...