مدينة أبي الجعد أو الزاوية الشرقاوية، التي قال عنها مؤسسها سيدي محمد الشرقاوي " إني راحل إن شاء الله إلى بلد أمورها في الظاهر معسرة وأرزاقها ميسرة ، هذا المحل إن شاء الله محل يمن وبركة لعله يستقيم لنا فيه السكون بعد الحركة " ، ومدينة ابي الجعد التي أسسها الولي الصالح سيدي بوعبيد الشرقي في القرن العاشر الهجري والسادس عشر الميلادي ، هي من المدن العريقة في التاريخ المغربي ، لما تميـزت به من إشعاع ديني وصوفي ...
في واقع تتقاطع فيه مفردات التفاهة والسخافة والتسيب ...
بعد "إكشوان إنوان" الذي صنع منه "الميكروفون'' التافه ...
كانت مملكة الدنمرك بعد أحداث الحادي عشر من ...
حلّت مرحلة الامتحانات الجهوية للباكالوريا، وحلّ معها موسم ...
استبشر التلاميذ في السنوات الأخيرة: فتح المجال أمام ...
أصبحت الظاهرة الإرهابية تحتل المرتبة الأولى من بين ...
قليلون هم من يحملون أسماء على مسميات صحيحة ...
في الوقت الذي تبذل فيه مجهودات متعددة المستويات ...
نصت مختلف المواثيق والتشريعات الدولية ذات الصلة بحقوق ...
في السودان، لجأ المجلس العسكري المدعوم من لدن ...
شكل موضوع الاستثمار اهتماما، واسعا من قبل العديد ...
