حكاية منتخب مغربي تطارده "لعنة" الفيفا!!!
ما أشبه الأمس باليوم، هناك قواسم مشتركة بين مونديال اليوم (مونديال روسيا 2018) ومونديال الأمس (مونديال فرنسا 1998). أمس وقف المنتخب المغربي الند للند أمام المنتخب النرويجي القوي بنجومه الكبار، حيث تعادلت معنا النرويج بنيران صديقة بخطأ من يوسف شيبو، وانهزمنا مع برازيل الدبابة رونالدو انهزاما منطقيا مع فريق "السامبا" الذي واصل المغامرة إلى النهائي، ثم كان الختام مسكا وفوزا بالثلاثية على المنتخب الأسكوتلندي، حيث كان تفصلنا "شعرة" عن المرور إلى الدور الثاني. لكن ...