صيف وزان ...غيوم الألم تطارد بشائر الأمل!
مجهودات بحجم سلسلة جبال "الهيمالايا" تبذلها فعاليات تنتصر للطاقة الايجابية ، في النبش عن كل ما هو جميل وجذاب بدار الضمانة ،لعلها تنجح في محاصرة صور الانكسارات التي تعرضها منصات التواصل الاجتماعي عن مدينة تعيش أجيالها الجديدة على حكايات السلف الذي يتغنى بوزان التي كانت ذات زمن قريب "كعبة" يحج إليها الزوار من كل أرجاء المعمور على امتداد السنة، وكان صيفها قبل التغيرات المناخية التي حولت المدينة اليوم إلى قطعة من جهنم ، فترة لتنشيطها ومحيطها، بتنظيم رزنامة ...