هكذا استقبل رواد الفيسبوك نزوات مونيكا، وهكذا تم تخصيصها في البداية للسجناء والبحارة
الأمر لا يتعلق بعارضة ازياء ولا عاملة جنس اسمها مونيكا، الامر يتعلق بدمية، لم يتم التأكد من وجودها في السوق المغربية، تقوم بدور الإثارة الجنسية للذكور، حيث عادة تطرح مثل هذه المواضيع مع كل مناسبة عاشوراء والاقبال على العاب الأطفال من الجنسين.. الموضوع تداوله عدد من الفايسبوكيين، بسخرية، على اعتبار أن "الخاسر الأكبر في قضية المونيكات هما البنات، رباو فيهم حتا عياو ف الصغر و تهلاو فيهم، و ف الاخير كبرو داو ليهم الرجالة"، في حين كتب آخر "...مني ...