عائشة الكرجي تخوض المناضلة السياسية والحقوقية“ عائشة الكرجي ”غمار الاستحقاقات الانتخابية كوكيلة للائحة الجهوية التشريعية للنساء جهة (الرباط، سلا، القنيطرة عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية) وهي كمواطنة من مغاربة العالم بإسبانيا تناضل من أجل الوطن الأم؛ ومشاكل الهجرة على حد سواء.
فالكرجي ممثلة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالديار الأسبانية؛ تشغل أيضا رئيسة جمعية التحالف الدولي بلا حدود للحقوق والحريات انخرطت في تقديم مساعدات إنسانية للمواطنين سيما الجالية المغربية بالمنطقة، والكرجي هي كذلك رئيسة الحركة النسائية الإسبانية لمغربية الصحراء وتم انتخابها مؤخرا عضوا بالمكتب السياسي للحزب الاشتراكي الكتلاني بأسبانيا؛ ولذلك فهي تشتغل خاصة على الوضعية العامة للمهاجرين أبرزها مسألة التمثيل النيابي للمهاجرين بحيث تعتبر أنه حان الوقت، لإعمال بنود الدستور المتعلق بتمثيلية المهاجرين في البرلمان المغربي. لتأطير الجاليات المغربية في بلاد المهجر وضمان كينونتهم كمواطنين مغاربة متشبثين بوطنهم وبمقدساته.
وعلي المستوى الوطني صرحت الكرجي عقب ترشيحها للانتخابات شتنبر2021 بأنها فخورة بتمثيلها لنساء العالم القروي بحكم انتمائها إلى قرية بنعوده شمال القنيطرة؛ كما يأتي ترشيحها في سياق إدماج المرأة القروية وإدماج منطقة الغرب ككل كفعل تضامني لمدينة الرباط العاصمة مع المناطق المنسية والهشة التي تحتاج للتنمية بالجهة وخاصة في ظل وضعية جائحة وباء كورونا التي يعيشها المغرب والعالم بصفة عامة
فالكرجي ممثلة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالديار الأسبانية؛ تشغل أيضا رئيسة جمعية التحالف الدولي بلا حدود للحقوق والحريات انخرطت في تقديم مساعدات إنسانية للمواطنين سيما الجالية المغربية بالمنطقة، والكرجي هي كذلك رئيسة الحركة النسائية الإسبانية لمغربية الصحراء وتم انتخابها مؤخرا عضوا بالمكتب السياسي للحزب الاشتراكي الكتلاني بأسبانيا؛ ولذلك فهي تشتغل خاصة على الوضعية العامة للمهاجرين أبرزها مسألة التمثيل النيابي للمهاجرين بحيث تعتبر أنه حان الوقت، لإعمال بنود الدستور المتعلق بتمثيلية المهاجرين في البرلمان المغربي. لتأطير الجاليات المغربية في بلاد المهجر وضمان كينونتهم كمواطنين مغاربة متشبثين بوطنهم وبمقدساته.
وعلي المستوى الوطني صرحت الكرجي عقب ترشيحها للانتخابات شتنبر2021 بأنها فخورة بتمثيلها لنساء العالم القروي بحكم انتمائها إلى قرية بنعوده شمال القنيطرة؛ كما يأتي ترشيحها في سياق إدماج المرأة القروية وإدماج منطقة الغرب ككل كفعل تضامني لمدينة الرباط العاصمة مع المناطق المنسية والهشة التي تحتاج للتنمية بالجهة وخاصة في ظل وضعية جائحة وباء كورونا التي يعيشها المغرب والعالم بصفة عامة
