والضحية محمد آدم، يتوسط المتهم سليمان الريسوني،و نور زينو(يسارا) اعتبر محمد آدم، ضحية المتهم سليمان الريسوني، أن تصريحات شخص يدعى"نور زينو"، لا تستحق الرد "إلا أنني ارتأيت الرد على محاولات التغليط التي تستغلها بعض الجهات وتحاول الترويج لها بشتى الطرق".
وقال محمد آدم، أن تفاجأ لخروج هذا الشخص في تصريح له عبر أحد مقاطع الفيديو يدعي من خلاله أنه يعرفه ويعرف معطياته الشخصية وأنه تواصل معه بخصوص "اللجوء الإنساني" وأنه يمثل مجتمع الميم-ع وغيرها من الادعاءات التي لا صحة لها في الواقع.
وأكد محمد آدم أنه لا يمثل مجتمع الميم-ع، ولا أحد يمثل أو تمثل الفئة، وحتى المنظمات والجمعيات المدافعة عن حقوق التعددية الجندرية والجنسية لا تمثل مجتمع الميم-ع، بل تعتبر فقط جهات حقوقية مدافعة عن قضية حقوقية معينة لا أقل ولا أكثر.
مضيفا أنه لا علاقة له بالشخص الذي يدعي تواصلهما من قبل ولا يعرفه البتة، ولم يعرف عن وجوده إلا من خلال "خروجه" عبر الفيديو موضوع التدوينة الذي شاركه معه بعض الأصدقاء. معتبرا أن الشخص يستغل قضايا مثيرة لدى الرأي العام من أجل الأدسنس وقناته على منصة يوتيوب وما إلى ذلك.
وقال محمد آدم، أن تفاجأ لخروج هذا الشخص في تصريح له عبر أحد مقاطع الفيديو يدعي من خلاله أنه يعرفه ويعرف معطياته الشخصية وأنه تواصل معه بخصوص "اللجوء الإنساني" وأنه يمثل مجتمع الميم-ع وغيرها من الادعاءات التي لا صحة لها في الواقع.
وأكد محمد آدم أنه لا يمثل مجتمع الميم-ع، ولا أحد يمثل أو تمثل الفئة، وحتى المنظمات والجمعيات المدافعة عن حقوق التعددية الجندرية والجنسية لا تمثل مجتمع الميم-ع، بل تعتبر فقط جهات حقوقية مدافعة عن قضية حقوقية معينة لا أقل ولا أكثر.
مضيفا أنه لا علاقة له بالشخص الذي يدعي تواصلهما من قبل ولا يعرفه البتة، ولم يعرف عن وجوده إلا من خلال "خروجه" عبر الفيديو موضوع التدوينة الذي شاركه معه بعض الأصدقاء. معتبرا أن الشخص يستغل قضايا مثيرة لدى الرأي العام من أجل الأدسنس وقناته على منصة يوتيوب وما إلى ذلك.
.gif)
