مشاهد تمثيل الجريمة الشنعاء تكسرت شهية تناول وجبة الفطور عند ساكنة جماعة أسجن بإقليم وزان يوم الجمعة 16 أبريل 2021، الذي صادف اليوم الثالث لشهر رمضان المعظم، بعد أن أثثت موائد الإفطار فاجعة جريمة قتل ذهب ضحيتها شاب لا يتجاوز عمره 26 سنة.
وحسب المعطيات المتوفرة لجريدة " أنفاس بريس" من مصدر موثوق، تفيد بأن الساعة كانت تشير إلى حوالي الساعة السادسة من يوم الجمعة، حين التقطت مسامع بعض السكان المجاورين لمسرح الجريمة ، صراخا غير عادي، سيتضح بعد دقائق بأن الأمر يتعلق بدخول شابين في شجار عنيف بينهما. وأضاف نفس المصدر في سرده للرواية ، بأن الشاب(م- ر) سيلفظ أنفاسه الأخيرة بحضور والدته التي هرولت لعين المكان، متأثرا بما تلقاه من عنف، بعد أن سار خطوات في الشارع العام!
وانتقلت السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي لمسرح الجريمة مباشرة بعد اشعارهم بما حدث، وفي ظرف وجيز تم اعتقال الشاب( 27 سنة) المشتبه فيه، في الوقت الذي تم نقل جثة الهالك إلى المستشفى الإقليمي " أبو القاسم الزهراوي " بوزان .
وفي صباح يوم الأحد 18 أبريل 2021 ، وفي جو حزين، نجحت في تكسير جو الحزن الذي يخيم على مركز جماعة أسجن ، كان كل المتدخلين حاضرين يوثقون مشاهد تمثيل الجريمة الشنعاء، في انتظار ان تقول العدالة كلمتها، بعد الكشف عن الأسباب والملابسات المحيطة بالجريمة .
ويذكر أن ساكنة مركز أسجن ورغم كل المجهودات المبذولة من طرف السلطة المحلية، لازالت تعاني من غياب الأمن ، لذلك لم تفتر من المطالبة بإحداث مركز للدرك الملكي ، تفعيلا لسياسة القرب التي يتخذها المغرب نهجا في تدبير شؤون الساكنة .
وحسب المعطيات المتوفرة لجريدة " أنفاس بريس" من مصدر موثوق، تفيد بأن الساعة كانت تشير إلى حوالي الساعة السادسة من يوم الجمعة، حين التقطت مسامع بعض السكان المجاورين لمسرح الجريمة ، صراخا غير عادي، سيتضح بعد دقائق بأن الأمر يتعلق بدخول شابين في شجار عنيف بينهما. وأضاف نفس المصدر في سرده للرواية ، بأن الشاب(م- ر) سيلفظ أنفاسه الأخيرة بحضور والدته التي هرولت لعين المكان، متأثرا بما تلقاه من عنف، بعد أن سار خطوات في الشارع العام!
وانتقلت السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي لمسرح الجريمة مباشرة بعد اشعارهم بما حدث، وفي ظرف وجيز تم اعتقال الشاب( 27 سنة) المشتبه فيه، في الوقت الذي تم نقل جثة الهالك إلى المستشفى الإقليمي " أبو القاسم الزهراوي " بوزان .
وفي صباح يوم الأحد 18 أبريل 2021 ، وفي جو حزين، نجحت في تكسير جو الحزن الذي يخيم على مركز جماعة أسجن ، كان كل المتدخلين حاضرين يوثقون مشاهد تمثيل الجريمة الشنعاء، في انتظار ان تقول العدالة كلمتها، بعد الكشف عن الأسباب والملابسات المحيطة بالجريمة .
ويذكر أن ساكنة مركز أسجن ورغم كل المجهودات المبذولة من طرف السلطة المحلية، لازالت تعاني من غياب الأمن ، لذلك لم تفتر من المطالبة بإحداث مركز للدرك الملكي ، تفعيلا لسياسة القرب التي يتخذها المغرب نهجا في تدبير شؤون الساكنة .
وبالمناسبة يبعد مركز جماعة أسجن عن مدينة وزان بحوالي 9 كيلومترات. كما أن هذا المركز له علامة دولية يحج إليه المغاربة اليهود من كل بقاع العالم، حيث يقيمون سنويا قداسا دينيا ، يعرف بموسم هيلولة . وتجري مختلف أنشطة الموسم داخل المقبرة التي يدفن بها القديس اليهودي " ربي عمرم بن ديوان " .
