الحركة تريد "تحرير الساحة" من "احتلال" صالفيني حركة السردين في إيطاليا حركة شبابية انطلقت في مدينة بولونيا الإيطالية قبل شهر تقريبا لمحاصرة ماطييو صالفيني زعيم حزب لاليغا، وزير الداخلية سابقا.
في ذلك اليوم، جاء صالفيني لتقديم مرشحته للانتخابات الجهوية بإيميليا رومانية ضد مرشح الحزب الديموقراطي (وسط اليسار). وانتشرت الحركة، التي يقودها الطلبة عموما، في عدة مدن إيطالية.
برمز السردين المعبر عن الحرية في البحر، تطمح الحركة إلى إستماع صوتها عبر الساحات.
وبما أنها حركة غير مهيكلة وغير مؤطرة فهي تحتوي أيضا على تناقضات سياسية وإيديولوجية عميقة، رغم أنها تطمح أن تكون البديل السياسي الميداني.
وهناك احتمال محاولة استغلالها من طرف بعض الأوساط السياسية اليسارية التي تجاوزها التاريخ والجغرافيا.
في مدينة سيينا تم الدعوة لتنظيم وقفة الجمعة سادس دجنبر من طرف الجمعيات الطلابية الجامعية اليسارية بجامعة سيينا.
وحسب ملاحظين فإن الحركة تريد "تحرير الساحة" من "احتلال" صالفيني الذي دام طويلا ولم تستطيع الأحزاب المنافسة له ولا النقابات والجمعيات الوطنية "إخراجه" منها ومحاصرته.
من شعاراتها: لا للشعبوية والعنصرية والتمييز والفاشية..
التضامن مع فلسطين كان حاضرا أيضا في وقفاتها.
في ذلك اليوم، جاء صالفيني لتقديم مرشحته للانتخابات الجهوية بإيميليا رومانية ضد مرشح الحزب الديموقراطي (وسط اليسار). وانتشرت الحركة، التي يقودها الطلبة عموما، في عدة مدن إيطالية.
برمز السردين المعبر عن الحرية في البحر، تطمح الحركة إلى إستماع صوتها عبر الساحات.
وبما أنها حركة غير مهيكلة وغير مؤطرة فهي تحتوي أيضا على تناقضات سياسية وإيديولوجية عميقة، رغم أنها تطمح أن تكون البديل السياسي الميداني.
وهناك احتمال محاولة استغلالها من طرف بعض الأوساط السياسية اليسارية التي تجاوزها التاريخ والجغرافيا.
في مدينة سيينا تم الدعوة لتنظيم وقفة الجمعة سادس دجنبر من طرف الجمعيات الطلابية الجامعية اليسارية بجامعة سيينا.
وحسب ملاحظين فإن الحركة تريد "تحرير الساحة" من "احتلال" صالفيني الذي دام طويلا ولم تستطيع الأحزاب المنافسة له ولا النقابات والجمعيات الوطنية "إخراجه" منها ومحاصرته.
من شعاراتها: لا للشعبوية والعنصرية والتمييز والفاشية..
التضامن مع فلسطين كان حاضرا أيضا في وقفاتها.
