الأحد 19 مايو 2024
خارج الحدود

فايسبوكيون: "حلب تحترق".. "حلب تباد".. فهل من مغيث؟

 
 
فايسبوكيون: "حلب تحترق".. "حلب تباد".. فهل من مغيث؟

على الرغم من الأوضاع على الأراضي السورية تعرف ومنذ سنين حالات عنف وتقتيل، غير أن الأيام القليلة الماضية دشنت لمرحلة جديدة أكثر دموية أسقطت على إثرها أرواح بريئة، وخاصة بمدينة حلب. الأمر الذي دفع بالعديد من رواد الفضاء الأزرق إلى أعلان نداء تضامن واستغاثة بـ"هاشتاغات" مختلفة، منها "حلب تحترق" وحلب تباد"، و"أنقذوا حلب".

كما عمد الفايسبوكيون إلى تعميم اللون الأحمر على صور المدينة تعبيرا على الاستياء مما تتعرض له من قصف سواء من قبل النظام الحاكم أو المعارضة، مستهدفا كل ما وجد في طريقه من حجر أو بشر.