أسدل الستار، السبت 25 أكتوبر 2025،على الدورة 25 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة الذي انطلقت فعاليته في الفترة الممتدة من 17 إلى 25 أكتوبر، بفوز الفيلم الروائي الطويل "البحر البعيد" بالجائزة الكبرى وجائزة الإخراج بالإضافة إلى ثاني أفضل دور رجالي للممثل الجزائري عمر بلكبيرا، وثاني دور نسائي عن ريم فوليا أعمر، وذلك ضمن المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة.
وحصد فيلم "المرجة الزرقاء" ثلاث جوائز وتنويه: أحسن سيناريو (من تأليف مجيد سداتي والحسين الشاني)، جائزة أحسن موسيقى تصويرية، أحسن إنتاج لعبد السلام مفتاحي، وتنويه خاص من لجنة التحكيم بالممثل الكفيف يوسف قدير.
أما الشريط الطويل في "حب تودا" للمخرج نبيل عيوش فقد حصل على تنويه خاص وجائزة الصوت وجائزة الصورة وكذلك جائزة وجائزة أفضل دور نسائي لنسرين الراضي، فيما حظي فيلم "الوصايا" لسناء عكرود، بتنويه لجنة التحكيم وجائزة التركيب.
هذا وقد كانت جائزة افضل دور رجالي من نصيب الممثل عبد النبي بنيوي في فيلم "موفيطا" الذي حصل أيضا على جائزة العمل الأول.
وفي صنف الأفلام القصيرة الروائية والوثائقية:
فاز فيلم "عيشة" لمخرجته سناء العلوي بجائزة لجنة التحكيم، كما ظفر فيلم "شيخة" بجائزة السيناريو للمخرجين أيوب اليوسفي وزهوة راجي، أما جائزة التحكيم الخاصة فقد عادت لفيلم "مرآة للبيع" لمخرجه هشام أمل. فكانت الجائزة الكبرى في هذا الصنف، من نصيب الشريط القصير "المينة" لمخرجته راندا معروفي.
أما النتائج الخاصة بمسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، فقد حاز فيلم "أسرى الانتظار" لمخرجته لبنى اليونسي على تنويه خاص بلجنة التحكيم، وذهبت جائزة الإبداع لفيلم "ارحيل" لمحمد فاضل الجماني، أما فيلم "ألف يوم ويوم: الحاج إيدمون" للمخرجة سيمون بيتون فقد فاز بجائزة التحكيم مناصفة مع فيلم "لن أنساك" لمخرجه محمد رضى كيزناي، وقد عادت الجائزة الكبرى لفيلم "فخورون، معلقون وعنيدون بعض الشيء" لمحمد أكرم،
وفي مسابقة أفلام المدارس ومعاهد السينما، تمكن فيلم "مع الريح" للمخرجة إناس لوهير بالحصول على التنويه الخاص للجنة التحكيم، كما حصل فيلم "الصمت الأخير" لمحمود العسري على جائزة لجنة التحكيم، أما الجائزة الكبرى فقد فاز بها فيلم "مبروك سيدي خاي" للمخرج اشرف العافية.
وفي نهاية الاختتام للمهرجان الوطني للفيلم الذي حضره نخبة من الفنانين والسينفيليين والنقاد والإعلاميين، تم
تكريم الممثلة المقتدرة فاطمة عاطف التي ختمت كلمتها بمواويل منطقة الأطلس صدحت بين جدران القاعة الكبرى وهزت أركان قصر الفنون والثقافة بمدينة طنجة.
وحصد فيلم "المرجة الزرقاء" ثلاث جوائز وتنويه: أحسن سيناريو (من تأليف مجيد سداتي والحسين الشاني)، جائزة أحسن موسيقى تصويرية، أحسن إنتاج لعبد السلام مفتاحي، وتنويه خاص من لجنة التحكيم بالممثل الكفيف يوسف قدير.
أما الشريط الطويل في "حب تودا" للمخرج نبيل عيوش فقد حصل على تنويه خاص وجائزة الصوت وجائزة الصورة وكذلك جائزة وجائزة أفضل دور نسائي لنسرين الراضي، فيما حظي فيلم "الوصايا" لسناء عكرود، بتنويه لجنة التحكيم وجائزة التركيب.
هذا وقد كانت جائزة افضل دور رجالي من نصيب الممثل عبد النبي بنيوي في فيلم "موفيطا" الذي حصل أيضا على جائزة العمل الأول.
وفي صنف الأفلام القصيرة الروائية والوثائقية:
فاز فيلم "عيشة" لمخرجته سناء العلوي بجائزة لجنة التحكيم، كما ظفر فيلم "شيخة" بجائزة السيناريو للمخرجين أيوب اليوسفي وزهوة راجي، أما جائزة التحكيم الخاصة فقد عادت لفيلم "مرآة للبيع" لمخرجه هشام أمل. فكانت الجائزة الكبرى في هذا الصنف، من نصيب الشريط القصير "المينة" لمخرجته راندا معروفي.
أما النتائج الخاصة بمسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، فقد حاز فيلم "أسرى الانتظار" لمخرجته لبنى اليونسي على تنويه خاص بلجنة التحكيم، وذهبت جائزة الإبداع لفيلم "ارحيل" لمحمد فاضل الجماني، أما فيلم "ألف يوم ويوم: الحاج إيدمون" للمخرجة سيمون بيتون فقد فاز بجائزة التحكيم مناصفة مع فيلم "لن أنساك" لمخرجه محمد رضى كيزناي، وقد عادت الجائزة الكبرى لفيلم "فخورون، معلقون وعنيدون بعض الشيء" لمحمد أكرم،
وفي مسابقة أفلام المدارس ومعاهد السينما، تمكن فيلم "مع الريح" للمخرجة إناس لوهير بالحصول على التنويه الخاص للجنة التحكيم، كما حصل فيلم "الصمت الأخير" لمحمود العسري على جائزة لجنة التحكيم، أما الجائزة الكبرى فقد فاز بها فيلم "مبروك سيدي خاي" للمخرج اشرف العافية.
وفي نهاية الاختتام للمهرجان الوطني للفيلم الذي حضره نخبة من الفنانين والسينفيليين والنقاد والإعلاميين، تم
تكريم الممثلة المقتدرة فاطمة عاطف التي ختمت كلمتها بمواويل منطقة الأطلس صدحت بين جدران القاعة الكبرى وهزت أركان قصر الفنون والثقافة بمدينة طنجة.
