هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، من أن إسرائيل ستضرب إيران مجددا، ردا على أي تهديد جديد تتعرض له من طهران.
ونقل بيان صادر عن مكتبه قوله "ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها، لا مكان للاختباء، إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر".
ومؤخرا، أعلن كاتس أن الجيش الإسرائيلي يعد خطة سيضمن من خلالها ألا تهدد إيران إسرائيل مجددا بعد الحرب التي تواجه فيها الطرفان لمدة 12 يوما في يونيو 2025.
وأضاف كاتس أن على الجيش الإسرائيلي الاستعداد على المستويين الاستخباراتي والعملياتي لضمان تفوق سلاح الجو على طهران "ومنع إيران من استعادة قدراتها السابقة".
وكانت إسرائيل شنت في 13 يونيو 2025 حربا على إيران بهدف "منعها من حيازة السلاح النووي". وجاء ذلك في حين كانت الولايات المتحدة وإيران تخوضان مفاوضات بشأن برنامج طهران النووي.
في المقابل، ردت إيران بهجمات بصواريخ باليستية استهدفت مناطق عدة في إسرائيل، وتبادل الدانبان عمليات قصف.
ولاحقا، تدخلت الولايات في الحرب، وقصفت في 22 يونيو 2025، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). ولم يُعرف بعد النطاق الفعلي للأضرار التي ألحقها القصف بهذه المواقع.
ونقل بيان صادر عن مكتبه قوله "ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها، لا مكان للاختباء، إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر".
ومؤخرا، أعلن كاتس أن الجيش الإسرائيلي يعد خطة سيضمن من خلالها ألا تهدد إيران إسرائيل مجددا بعد الحرب التي تواجه فيها الطرفان لمدة 12 يوما في يونيو 2025.
وأضاف كاتس أن على الجيش الإسرائيلي الاستعداد على المستويين الاستخباراتي والعملياتي لضمان تفوق سلاح الجو على طهران "ومنع إيران من استعادة قدراتها السابقة".
وكانت إسرائيل شنت في 13 يونيو 2025 حربا على إيران بهدف "منعها من حيازة السلاح النووي". وجاء ذلك في حين كانت الولايات المتحدة وإيران تخوضان مفاوضات بشأن برنامج طهران النووي.
في المقابل، ردت إيران بهجمات بصواريخ باليستية استهدفت مناطق عدة في إسرائيل، وتبادل الدانبان عمليات قصف.
ولاحقا، تدخلت الولايات في الحرب، وقصفت في 22 يونيو 2025، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). ولم يُعرف بعد النطاق الفعلي للأضرار التي ألحقها القصف بهذه المواقع.