العمل الفني الجديد للمجموعة أطلقت مجموعة عبيدات الرما الزلاقة خريبكة حديثا، فيديو كليب جديد، ضمن البوم عرّاسيات، بعنوان: "زغاريت" بأسلوب فني وموسيقي جذاب، مصاغ في قالب تراثي ممتع.
جديد مجموعة عبيدات الرما الزلاقة، الذي شاركت فيه مجموعة العونيات "ثورية المسكينية" هو عمل فني وازن وأنيق، مستوحى من العمل المسرحي الذي أبدعته المجموعة مؤخرا بعنوان "حطة الرما".
شارك في العمل الفني الجديد، الذي تمت معالجته بأستوديو "جمال حناف"، بإخراج مميز من "محسن حارص"، كل من "خالد أحضور"، و ىحفيظ رزاق"، و "صلاح الدين الجباري"، و "نبيل بنعويجة"، ثم "عبد الرحيم راقي".
الفيديو، الذي تم تصويره بضواحي مدينة خريبكة، يقدم للجمهور بطريقة احترافية، فيضا من المشاهد الفنية بنفحة التراث والطقوس التي ترافق الزغاريد، والمرتبطة أساسا ببهجة العرس المغربي، وفرحة العريس، وما يصاحب ذلك من عادات وتقاليد، وفرجة منعشة.
وقد أضفت المسحة الكوميدية والفرجوية، على مختلف مشاهد الكليب، اشراقات رقيقة وجميلة، تروم الحفاظ على الذاكرة المغربية الأصيلة وصيانة الموروث الشعبي المغربي والتراث اللامادي الرفيع من جهة، ومن ناحية أخرى خلق نوع من الإحتفالية البهية، التي تنطلق مع أول زغرودة، لتتحول إلى رقصات، واحتفال جماعي، تكريما لقيم وروح العادات والتقاليد المغربية الأصيلة.
ويأتي هذا العمل الفني الجديد للمجموعة، بعد العديد من الأعمال السابقة الناجحة، لعل من أبرزها "النية داروها"، و "لالة العروسة". هذا فضلا عن تعزيز مزيد من التواصل مع الجمهور، وخاصة المشاركة والحضور الوازن للمجموعة، في عدد من المهرجانات واللقاءات والتظاهرات، داخل وخارج المغرب، وهو ما يجعلها ذات قيمة فنية كبيرة محليا ووطنيا.
جديد مجموعة عبيدات الرما الزلاقة، الذي شاركت فيه مجموعة العونيات "ثورية المسكينية" هو عمل فني وازن وأنيق، مستوحى من العمل المسرحي الذي أبدعته المجموعة مؤخرا بعنوان "حطة الرما".
شارك في العمل الفني الجديد، الذي تمت معالجته بأستوديو "جمال حناف"، بإخراج مميز من "محسن حارص"، كل من "خالد أحضور"، و ىحفيظ رزاق"، و "صلاح الدين الجباري"، و "نبيل بنعويجة"، ثم "عبد الرحيم راقي".
الفيديو، الذي تم تصويره بضواحي مدينة خريبكة، يقدم للجمهور بطريقة احترافية، فيضا من المشاهد الفنية بنفحة التراث والطقوس التي ترافق الزغاريد، والمرتبطة أساسا ببهجة العرس المغربي، وفرحة العريس، وما يصاحب ذلك من عادات وتقاليد، وفرجة منعشة.
وقد أضفت المسحة الكوميدية والفرجوية، على مختلف مشاهد الكليب، اشراقات رقيقة وجميلة، تروم الحفاظ على الذاكرة المغربية الأصيلة وصيانة الموروث الشعبي المغربي والتراث اللامادي الرفيع من جهة، ومن ناحية أخرى خلق نوع من الإحتفالية البهية، التي تنطلق مع أول زغرودة، لتتحول إلى رقصات، واحتفال جماعي، تكريما لقيم وروح العادات والتقاليد المغربية الأصيلة.
ويأتي هذا العمل الفني الجديد للمجموعة، بعد العديد من الأعمال السابقة الناجحة، لعل من أبرزها "النية داروها"، و "لالة العروسة". هذا فضلا عن تعزيز مزيد من التواصل مع الجمهور، وخاصة المشاركة والحضور الوازن للمجموعة، في عدد من المهرجانات واللقاءات والتظاهرات، داخل وخارج المغرب، وهو ما يجعلها ذات قيمة فنية كبيرة محليا ووطنيا.
