رغم أنه يحمل اسم شارع إدريس الحارثي، لكن العديد من البيضاويين اختاروا له اسم شارع "الشجر"، بسبب الكثير من الأشجار التي كانت توجد فيه.
مع بداية مشروع الخط الثالث ل " الطرامواي" في هذا الشارع تغيرت معالمه واختفت الأشجار، ما شكل صدمة للعديد من سكان اسباتة، الذين لم يكن يعتقدون أنه سوف يأتي يوم يتم فيه إعدام العديد من أشجار هذا الشارع والسبب هو إنجاز الخط الثالث ل " الطرامواي".
ويعرف شارع إدريس الحارثي حاليا موجة من الجدل وردود الفعل المختلفة بسبب تعويض الشجر بالنخيل، إذ فقد هذا الشارع البصمة التي كانت تميزه لسنوات طويلة والتي كانت سببا في شهرته ليس فقط بالبيضاء ولكن في العديد من المدن الأخرى، خاصة أنه يوجد في مدخل من المداخل الرئيسية للمدينة.
من جهة أخرى هناك من يؤكد أنه لا يجب دائما البكاء عن الأطلال وأن إعادة تهيئة شارع إدريس الحارثي بسبب مشروع " الطرامواي" ستزيده رونقا وجمالا، وليس هناك أي ضرر في تغيير الشجر بالنخيل مادام الهدف هو تزيين والحرص على جمالية هذا الشارع.
ويعتبر أصحاب هذا الرأي أن الأهم حاليا هو الإسراع في إنجاز الخط الثالث للطرامواي، لأنه تأخر كثيرا.
مع بداية مشروع الخط الثالث ل " الطرامواي" في هذا الشارع تغيرت معالمه واختفت الأشجار، ما شكل صدمة للعديد من سكان اسباتة، الذين لم يكن يعتقدون أنه سوف يأتي يوم يتم فيه إعدام العديد من أشجار هذا الشارع والسبب هو إنجاز الخط الثالث ل " الطرامواي".
ويعرف شارع إدريس الحارثي حاليا موجة من الجدل وردود الفعل المختلفة بسبب تعويض الشجر بالنخيل، إذ فقد هذا الشارع البصمة التي كانت تميزه لسنوات طويلة والتي كانت سببا في شهرته ليس فقط بالبيضاء ولكن في العديد من المدن الأخرى، خاصة أنه يوجد في مدخل من المداخل الرئيسية للمدينة.
من جهة أخرى هناك من يؤكد أنه لا يجب دائما البكاء عن الأطلال وأن إعادة تهيئة شارع إدريس الحارثي بسبب مشروع " الطرامواي" ستزيده رونقا وجمالا، وليس هناك أي ضرر في تغيير الشجر بالنخيل مادام الهدف هو تزيين والحرص على جمالية هذا الشارع.
ويعتبر أصحاب هذا الرأي أن الأهم حاليا هو الإسراع في إنجاز الخط الثالث للطرامواي، لأنه تأخر كثيرا.