وليد الركراكي ليس كل ما يريد المرء يدركه، هذا ما ينطبق على وليد الركراكي، مدرب الوداد الرياضي، الذي كان يحلم بالظفر بكأس العرش ويهديها لجماهير الفريق، خاصة أنها غابت عن خزينة الوداد لسنوات طويلة.
وليد الركراكي الذي حقق في هذا الموسم ما عجز عنه الكثير من المدربين الذين تعاقبوا على الفريق لعقود طويلة، خاب أمله بالفوز بكأس العرش، وهي الخيبة التي عبر عنها في تصريحات صحافية بعد نهاية المباراة النهائية.
وبعدما حقق وليد لقب عصبة كأس إفريقيا بدأ حلمه يكبر وأصبح تحقيق الثلاثية أو حتى الرباعية يراود الرجل.
وفي كل مرة كان يؤكد أن لاعبي الوداد لا تزال شهيتهم مفتوحة لتحقيق المزيد من الألقاب، إلا أن القطار توقف في محطة نهضة بركان.
وسيبقى هذا الموسم راسخا في ذهن وليد الركراكي ولن ينسى مروره من فريق الوداد البيضاوي الذي حققه معه لقب البطولة وكأس عصبة الأبطال الإفريقية وهو الحدث الذي لا يتكرر في كل موسم وليس كل الفرق قادرة على تحقيق هذا الإنجاز، فقد كان وليد محظوظا بتدريب الوداد وكانت الوداد محظوظة بوليد.
وليد الركراكي الذي حقق في هذا الموسم ما عجز عنه الكثير من المدربين الذين تعاقبوا على الفريق لعقود طويلة، خاب أمله بالفوز بكأس العرش، وهي الخيبة التي عبر عنها في تصريحات صحافية بعد نهاية المباراة النهائية.
وبعدما حقق وليد لقب عصبة كأس إفريقيا بدأ حلمه يكبر وأصبح تحقيق الثلاثية أو حتى الرباعية يراود الرجل.
وفي كل مرة كان يؤكد أن لاعبي الوداد لا تزال شهيتهم مفتوحة لتحقيق المزيد من الألقاب، إلا أن القطار توقف في محطة نهضة بركان.
وسيبقى هذا الموسم راسخا في ذهن وليد الركراكي ولن ينسى مروره من فريق الوداد البيضاوي الذي حققه معه لقب البطولة وكأس عصبة الأبطال الإفريقية وهو الحدث الذي لا يتكرر في كل موسم وليس كل الفرق قادرة على تحقيق هذا الإنجاز، فقد كان وليد محظوظا بتدريب الوداد وكانت الوداد محظوظة بوليد.
